تفكيك رأس صاروخي و5 عبوات ناسفة في المخا
تفكيك رأس صاروخي و5 عبوات ناسفة في المخا
> المخا «الأيام» خاص
> تمكنت هندسة القوات المشتركة من تفكيك رأس صاروخي وعبوات ناسفة أثناء عملية مسح، أمس الأول، داخل مدينة المخا وفي ضواحيها من مخلفات ما زرعته القوات الحوثية على امتداد الساحل الغربي قبل دحرها منها.
مصدر في هندسة القوات المشتركة أفاد أنه وفي إطار المسح المتواصل لتطهير المناطق والأحياء السكنية المحررة في الساحل الغربي من حقول وشبكات ألغام المليشيات الحوثية تم العثور على رأس صاروخي كانت قد حولته المليشيات إلى لغمٍ أرضي وزرعته بين منازل المواطنين في الأحياء الشمالية لمدينة المخا، وكذلك عُثِرَ على 5 عبواتٍ ناسفة في محيط أحياء سكنية شمال المخا وتم تفكيكها ونزعها.
وأضاف أن العمل متواصل من قبل هندسة القوات المشتركة لتطهير الأراضي الزراعية والسواحل الشمالية لمدينة المخا ضمن الخطة المرسومة لتطهير كل المناطق المحررة في الساحل الغربي، حرصا على حياة المواطنين وتمكينهم من مزاولة أعمالهم في الزراعة والصيد، إذ لا تزال مساحات واسعة تشكل خطرا على حياتهم رغم النجاحات الكبيرة التي حققتها فرق الهندسة.
يشار إلى أن هندسة القوات المشتركة نزعت وفككت المئات من الرؤوس الصاروخية التي حولتها المليشيات التابعة لإيران إلى ألغام أرضية وزرعتها إلى جانب ألغام مختلفة الأشكال والأحجام في ربوع مناطق الساحل الغربي، إذ لا يكاد يمر أسبوع دون سقوط ضحايا في صفوف المواطنين.
مصدر في هندسة القوات المشتركة أفاد أنه وفي إطار المسح المتواصل لتطهير المناطق والأحياء السكنية المحررة في الساحل الغربي من حقول وشبكات ألغام المليشيات الحوثية تم العثور على رأس صاروخي كانت قد حولته المليشيات إلى لغمٍ أرضي وزرعته بين منازل المواطنين في الأحياء الشمالية لمدينة المخا، وكذلك عُثِرَ على 5 عبواتٍ ناسفة في محيط أحياء سكنية شمال المخا وتم تفكيكها ونزعها.
وأضاف أن العمل متواصل من قبل هندسة القوات المشتركة لتطهير الأراضي الزراعية والسواحل الشمالية لمدينة المخا ضمن الخطة المرسومة لتطهير كل المناطق المحررة في الساحل الغربي، حرصا على حياة المواطنين وتمكينهم من مزاولة أعمالهم في الزراعة والصيد، إذ لا تزال مساحات واسعة تشكل خطرا على حياتهم رغم النجاحات الكبيرة التي حققتها فرق الهندسة.
يشار إلى أن هندسة القوات المشتركة نزعت وفككت المئات من الرؤوس الصاروخية التي حولتها المليشيات التابعة لإيران إلى ألغام أرضية وزرعتها إلى جانب ألغام مختلفة الأشكال والأحجام في ربوع مناطق الساحل الغربي، إذ لا يكاد يمر أسبوع دون سقوط ضحايا في صفوف المواطنين.
