لا أجيد كتابة القلق للفنانة "إيمان إبراهيم"
> القاهرة_ متابعة/ نبيل غالب
> باكورة أعمالها الأدبية الأولى في مجموعة نصوص، مثلت عصارة أعوام لا تتذكرها من الإبداع، كان لها الشرف أن بادرت "دار أروقة للنشر" في جمهورية مصر العربية، تولي طباعة الكتاب، والعمل على نشره، مشكورة، تحت عنوان "لا أجيد كتابة القلق"، مقدرة صنيعها.
الفنانة الغنائية اليمنية "إيمان إبراهيم" قالت: إن نصوص الكتاب تتحدث عن نثريات وخواطر جمعتها على مدى فترات طويلة، جاءت فكرة طباعتها خلال اقتراح الأصدقاء ممن لهم علاقة بالأدب والشعر، أنه لابد من طباعة كتاب، واختزال الخواطر في مضمونه لجمال معانيها.
وأوضحت في تصريح صحفي أن الغناء مازال موهبتها الأساس دون شك، وأما الشعر فقد تنبهت إلى قدراتها المتواضعة فيه مؤخرا، منذ بضع سنوات قريبة، وأضافت قائلة: إن ما حدث هو أنني ومن خلال اطلاعي، يمكنني الخوض في كتابة الأدب، طالما أن هنالك جرأة في الطرح وترجمة المشاعر الحقيقية، وأشعر أن تجربة الكتابة سيكون لها وقع آخر إذا ما تناولت تجربة اليمن المأساوية في الحرب والصراعات، وما آلت إليه اليوم بلدي بعد قرابة 7 سنوات من الحروب.
وعبرت عن فرحتها بولادة ابن جديد هو كتابها الأول، وهي الصوت الغنائي الذي غنى للحب والحرب والسلام، مستبعده توقعاتها بعمل أدبي جديد قريبا، وإن كانت الأفكار موجودة بكل تأكيد، وستكون على نفس نمط الكتاب الحالي إن لم يطرأ جديد، حسب قولها.
ونوهت إلى أنه إذا سوق الكتاب وروج له بشكل لائق، سيحظى بنسبة لا بأس بها من القراء، كون ترجمة مضمونه مشاعر حقيقية عن معاناة وقت كتابة كل نص، باطنها بالمجمل لا يعني لأن يرتقي إلى مستوى كتاب نادر.
وذيلت الفنانة "إيمان" إهداء الكتاب إلى الذين لهم الفضل في ذلك: والدتها أولا، وإلى ولي أمر أولادها الذي تعلمت منه أبجدية الأدب، وإلى أطفالها وأصدقائها.
الفنانة الغنائية اليمنية "إيمان إبراهيم" قالت: إن نصوص الكتاب تتحدث عن نثريات وخواطر جمعتها على مدى فترات طويلة، جاءت فكرة طباعتها خلال اقتراح الأصدقاء ممن لهم علاقة بالأدب والشعر، أنه لابد من طباعة كتاب، واختزال الخواطر في مضمونه لجمال معانيها.
وأوضحت في تصريح صحفي أن الغناء مازال موهبتها الأساس دون شك، وأما الشعر فقد تنبهت إلى قدراتها المتواضعة فيه مؤخرا، منذ بضع سنوات قريبة، وأضافت قائلة: إن ما حدث هو أنني ومن خلال اطلاعي، يمكنني الخوض في كتابة الأدب، طالما أن هنالك جرأة في الطرح وترجمة المشاعر الحقيقية، وأشعر أن تجربة الكتابة سيكون لها وقع آخر إذا ما تناولت تجربة اليمن المأساوية في الحرب والصراعات، وما آلت إليه اليوم بلدي بعد قرابة 7 سنوات من الحروب.
وعبرت عن فرحتها بولادة ابن جديد هو كتابها الأول، وهي الصوت الغنائي الذي غنى للحب والحرب والسلام، مستبعده توقعاتها بعمل أدبي جديد قريبا، وإن كانت الأفكار موجودة بكل تأكيد، وستكون على نفس نمط الكتاب الحالي إن لم يطرأ جديد، حسب قولها.
ونوهت إلى أنه إذا سوق الكتاب وروج له بشكل لائق، سيحظى بنسبة لا بأس بها من القراء، كون ترجمة مضمونه مشاعر حقيقية عن معاناة وقت كتابة كل نص، باطنها بالمجمل لا يعني لأن يرتقي إلى مستوى كتاب نادر.
وذيلت الفنانة "إيمان" إهداء الكتاب إلى الذين لهم الفضل في ذلك: والدتها أولا، وإلى ولي أمر أولادها الذي تعلمت منه أبجدية الأدب، وإلى أطفالها وأصدقائها.
