"الكشكول الرياضي".. حسنا فعلتَ ياوزيرنا
> عوض بامدهف
>
* لقد أثلجت كلمة الأخ نائف صالح البكري وزير الشباب والرياضة ، صدور الرياضيين في عدن حين قال : إن بطولة الفقيد المريسي الرمضانية استثنائية وهامة ، وينبغي إيلاءها الاهتمام المطلوب، والاستعداد الجيد لتنظيمها بشكل يليق والإسم الذي تحمله والخصوصية التي تمثلها" من المهم أن يدرك الجميع أن بطولة المريسي في نسختها الـ 26 ستكون استثنائية، الأمر الذي يتطلب الاستعداد الأمثل لها من كافة الجوانب (تنظيميًا ولوجستيًا).
- على ضرورة التهيئة والإعداد الجيد والأمثل للبطولة وبما يتناسب وأهمية المناسبة ، خصوصًا وأنها تأتي هذه المرة تزامنًا مع عودة الحياة للملعب العتيق ، الذي حظيت أعمال ترميمه وتجهيزه بمتابعة حثيثة ومباشرة من رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي ورئيس الحكومة د. معين عبدالملك.
- العمل بروح الفريق الواحد ، وبما يضمن إخراج البطولة بصورة مميزة ومختلفة عن السنوات الماضية ، من حيث التنظيم الجيد وتوفير الأجواء المناسبة أمام الفرق المتنافسة وجماهيرها.
- على ضرورة التنسيق مع الاتحاد اليمني للإعلام الرياضي ، لإقامة معرضٍ للصور تزامنًا وفعاليات البطولة، يحتوي على أهم المحطات الرياضية والإنجازات الخاصة بـ (الكابتن علي محسن المريسي)، خلال سنوات مشواره الطويلة لاعبًا ومدربًا.
خطة متنوعة وطموحة
* منذ إشهار تعيين قيادة اتحاد عدن الكروي برئاسة الشاب الرياضي الخلوق والنشط أكرم السياري وطاقمه الرائع شرع بنشاط لا سابق له ولا مثيل ، حيث تم توزيع ما حفلت به وتضمنته الخطة المتنوعة والطموحة التي وجدت طريقها نحو التنفيذ والبلورة والتجسيد على أرض الواقع الملموس وبوتائر منتظمة الإيقاعات سعياً صوب التحقيق الأمثل للأهداف المرسومة والمرجوة والمنشودة على أمل التواصل الإيجابي على نفس المنوال وثقتنا باتحاد عدن الكروي لا حدود لها.
الفرق الشعبية تكسب
* بصراحة شديدة كسبت الفرق الشعبية الرهان حيث انطلقت دورياتها ومسابقاتها منذ مطلع شهر رجب لتتواصل منافساتها الكروية على امتداد شهر شعبان لتصل إلى خاتمتها خلال الشهر الفضيل شهر رمضان الكريم وقد سادت منافساتها الكروية الكثير من الندية والحماس وجمال الأداء والالتفاف الجماهيري المستمتع بالمتعة الكروية الجميلة التي تنافس على تقديمها فرسان ونجوم وأبطال الفرق الشعبية ، وخير دليل على ذلك الدوري الجماهيري الممتع (دوري شهداء الوحش) الذي يشارك فيه أكثر من 60 فريقا من عدن وخارجها والذي قام بتنظيمها الشاب الرياضي النشط محمد عبدي الشهير بـ (محمدوز) وإشراف الرياضي المعروف فهمي عبد الرب .. كل هذا تشهده الملاعب الشعبية ، فيما اتحاد الكرة يخوض غمار معركة واهية بلغت مراتب التهديد والوعيد ، وبين القبول والانسحاب ، يمر الوقت سريعا ، حتى لقد لاحت في الأفق القريب بشائر الخير والنور بشائر شهر رمضان الكريم فماذا هم فاعلون؟؟؟!!!
عوض بامدهف
- على ضرورة التهيئة والإعداد الجيد والأمثل للبطولة وبما يتناسب وأهمية المناسبة ، خصوصًا وأنها تأتي هذه المرة تزامنًا مع عودة الحياة للملعب العتيق ، الذي حظيت أعمال ترميمه وتجهيزه بمتابعة حثيثة ومباشرة من رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي ورئيس الحكومة د. معين عبدالملك.
- العمل بروح الفريق الواحد ، وبما يضمن إخراج البطولة بصورة مميزة ومختلفة عن السنوات الماضية ، من حيث التنظيم الجيد وتوفير الأجواء المناسبة أمام الفرق المتنافسة وجماهيرها.
- على ضرورة التنسيق مع الاتحاد اليمني للإعلام الرياضي ، لإقامة معرضٍ للصور تزامنًا وفعاليات البطولة، يحتوي على أهم المحطات الرياضية والإنجازات الخاصة بـ (الكابتن علي محسن المريسي)، خلال سنوات مشواره الطويلة لاعبًا ومدربًا.
خطة متنوعة وطموحة
* منذ إشهار تعيين قيادة اتحاد عدن الكروي برئاسة الشاب الرياضي الخلوق والنشط أكرم السياري وطاقمه الرائع شرع بنشاط لا سابق له ولا مثيل ، حيث تم توزيع ما حفلت به وتضمنته الخطة المتنوعة والطموحة التي وجدت طريقها نحو التنفيذ والبلورة والتجسيد على أرض الواقع الملموس وبوتائر منتظمة الإيقاعات سعياً صوب التحقيق الأمثل للأهداف المرسومة والمرجوة والمنشودة على أمل التواصل الإيجابي على نفس المنوال وثقتنا باتحاد عدن الكروي لا حدود لها.
الفرق الشعبية تكسب
* بصراحة شديدة كسبت الفرق الشعبية الرهان حيث انطلقت دورياتها ومسابقاتها منذ مطلع شهر رجب لتتواصل منافساتها الكروية على امتداد شهر شعبان لتصل إلى خاتمتها خلال الشهر الفضيل شهر رمضان الكريم وقد سادت منافساتها الكروية الكثير من الندية والحماس وجمال الأداء والالتفاف الجماهيري المستمتع بالمتعة الكروية الجميلة التي تنافس على تقديمها فرسان ونجوم وأبطال الفرق الشعبية ، وخير دليل على ذلك الدوري الجماهيري الممتع (دوري شهداء الوحش) الذي يشارك فيه أكثر من 60 فريقا من عدن وخارجها والذي قام بتنظيمها الشاب الرياضي النشط محمد عبدي الشهير بـ (محمدوز) وإشراف الرياضي المعروف فهمي عبد الرب .. كل هذا تشهده الملاعب الشعبية ، فيما اتحاد الكرة يخوض غمار معركة واهية بلغت مراتب التهديد والوعيد ، وبين القبول والانسحاب ، يمر الوقت سريعا ، حتى لقد لاحت في الأفق القريب بشائر الخير والنور بشائر شهر رمضان الكريم فماذا هم فاعلون؟؟؟!!!
