صحيفة"الأيام" تواصل تقديم النبذ التاريخية للنجوم الذين ستكرمهم
> الكابتن توفيق عبده حسين
> الكابتن توفيق عبده حسين من مواليد 25 فبراير 1947م في مدينة التواهي ، ثم انتقل إلى مدينة الشيخ عثمان ، ودرس فيها الابتدائية والمتوسطة وأنهى المرحلة الثانوية في العام 1965م ، وهو متزوج وأب لإبنة دكتورة ، وولدين ، وخمسة أحفاد ، وكان من نجوم لعبة كرة القدم الممتازين ، ومن القلائل الذين كانوا يجيدون اللعب في مركز (خط الوسط) في الزمن الرياضي الجميل.
* التحق الكابتن توفيق عبده حسين بسلك التدريس في بداية عام 1966م ، واستمر يعمل في مجال التربية والتعليم ،حتى إحالته إلى التقاعد في العام 2001م ، وكان قد تم تكريمه كمدرس نموذجي على مستوى المدرسة ، ثم على مستوى المديرية ، ثم المحافظة ، كما تم اختياره للتكريم في عام 2001م في مناسبة يوم المعلم كممثل عن محافظة عدن، وكان هذا التكريم قد تم في صنعاء على يد الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية حينها.
* بدأ الكابتن توفيق عبده حسين مشواره الكروي الطويل أولاً على مستوى المدارس ، حيث كان يتم اختياره للعب في المنتخبات المدرسية لكرة القدم ، ثم على مستوى الأندية، حيث لعب أولاً مع (فريق الشيخ عثمان) الذي كان يقوده الشخصية الرياضية المعروفة (أحمد حيدرة)، بتشجيع من اللاعب المعروف (علي المنصوري) الذي نتمنى له الشفاء العاجل ، وقد استمر في اللعب لفريق أحمد حيدرة ، لمدة عامين تقريباً ، ثم انتقل للعب مع (نادي الشبيبة المتحدة الواي) أشهر أندية الشيخ عثمان بتشجيع من رئيس النادي الأستاذ سيف الشبوطي (نسأل الله له العافية) .. وقد لعب الكابتن والنجم الكبير توفيق عبده حسين في صفوف الفريق الأول لنادي الواي من عام 1964م وحتى العام 1972م ، في زمن كان لاعبوه يشكلون نخبة من الجيل الذهبي للكرة ، وبقي يلعب لهذا الفريق الرائع حتى التوقف النهائي عن اللعب في 1972م.
* الكابتن توفيق عبده حسين حقق مع ناديه المحبوب (الشبيبة المتحدة الواي) العديد من كؤوس البطولات والدوريات والمناسبات الرياضية ومنها: كأس أيد وكس الذي تم انتزاعه من نادي الحسيني الرياضي بعد مباراة كبيرة وساخنة ، وكأس الفلاح الذي تم انتزاعه من نادي شباب التواهي ، وكأس الشهيد محمد علي الحبيشي الذي كسبوه بعد فوزهم على فريق نادي الأحرار.
* الكابتن توفيق عبده حسين ، اختتم حديثه بالقول : "كانت أحسن الفرق والأندية في عصرنا الذهبي لكرة القدم وأفضلها على الإطلاق ، هي : نادي الشبيبة المتحدة (الواي) ، والهلال والحسيني والأحرار والشباب الرياضي وشباب الجزيرة .. وكان لاعب الزمن الجميل يمتاز بحبه وعشقه وإخلاصه لناديه وكرة القدم ، وجمهوره الذي كان يتجشم عناء الحضور إلى الملاعب لمشاهدة المباريات .. وأحب في الأخير أن أشكر صحيفة "الأيام" الغراء ، على هذه اللفتة الكريمة للاعبي العصر الذهبي ، ونسأل الله العافية للاعبين الأحياء ، والرحمة والغفران للمتوفين".
* التحق الكابتن توفيق عبده حسين بسلك التدريس في بداية عام 1966م ، واستمر يعمل في مجال التربية والتعليم ،حتى إحالته إلى التقاعد في العام 2001م ، وكان قد تم تكريمه كمدرس نموذجي على مستوى المدرسة ، ثم على مستوى المديرية ، ثم المحافظة ، كما تم اختياره للتكريم في عام 2001م في مناسبة يوم المعلم كممثل عن محافظة عدن، وكان هذا التكريم قد تم في صنعاء على يد الأخ عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية حينها.
* بدأ الكابتن توفيق عبده حسين مشواره الكروي الطويل أولاً على مستوى المدارس ، حيث كان يتم اختياره للعب في المنتخبات المدرسية لكرة القدم ، ثم على مستوى الأندية، حيث لعب أولاً مع (فريق الشيخ عثمان) الذي كان يقوده الشخصية الرياضية المعروفة (أحمد حيدرة)، بتشجيع من اللاعب المعروف (علي المنصوري) الذي نتمنى له الشفاء العاجل ، وقد استمر في اللعب لفريق أحمد حيدرة ، لمدة عامين تقريباً ، ثم انتقل للعب مع (نادي الشبيبة المتحدة الواي) أشهر أندية الشيخ عثمان بتشجيع من رئيس النادي الأستاذ سيف الشبوطي (نسأل الله له العافية) .. وقد لعب الكابتن والنجم الكبير توفيق عبده حسين في صفوف الفريق الأول لنادي الواي من عام 1964م وحتى العام 1972م ، في زمن كان لاعبوه يشكلون نخبة من الجيل الذهبي للكرة ، وبقي يلعب لهذا الفريق الرائع حتى التوقف النهائي عن اللعب في 1972م.
* الكابتن توفيق عبده حسين حقق مع ناديه المحبوب (الشبيبة المتحدة الواي) العديد من كؤوس البطولات والدوريات والمناسبات الرياضية ومنها: كأس أيد وكس الذي تم انتزاعه من نادي الحسيني الرياضي بعد مباراة كبيرة وساخنة ، وكأس الفلاح الذي تم انتزاعه من نادي شباب التواهي ، وكأس الشهيد محمد علي الحبيشي الذي كسبوه بعد فوزهم على فريق نادي الأحرار.
* الكابتن توفيق عبده حسين ، اختتم حديثه بالقول : "كانت أحسن الفرق والأندية في عصرنا الذهبي لكرة القدم وأفضلها على الإطلاق ، هي : نادي الشبيبة المتحدة (الواي) ، والهلال والحسيني والأحرار والشباب الرياضي وشباب الجزيرة .. وكان لاعب الزمن الجميل يمتاز بحبه وعشقه وإخلاصه لناديه وكرة القدم ، وجمهوره الذي كان يتجشم عناء الحضور إلى الملاعب لمشاهدة المباريات .. وأحب في الأخير أن أشكر صحيفة "الأيام" الغراء ، على هذه اللفتة الكريمة للاعبي العصر الذهبي ، ونسأل الله العافية للاعبين الأحياء ، والرحمة والغفران للمتوفين".
