الخارجية الأمريكية تحذر من السفر إلى السعودية
الخارجية الأمريكية تحذر من السفر إلى السعودية
> واشنطن «الأيام» خاص
> حذرت الحكومة الأمريكية رعاياها من السفر إلى السعودية، في تحذير جديد على موقع الخارجية الأمريكية، نشر في وقت متأخر من يوم الأربعاء (فجر الخميس بالتوقيت المحلي).
وطالب تحذير الخارجية الأمريكية لمواطنيها، بإعادة "النظر في السفر إلى المملكة العربية السعودية، بسبب التهديد بهجمات الصواريخ، والطائرات بدون طيار، على المنشآت المدنية، وكوفيد-19. وممارسة الحذر في السعودية بسبب الإرهاب".
وأضاف التحذير : "لا تسافر إلى المواقع التالية، بسبب هجمات الصواريخ، والطائرات بدون طيار، والإرهاب: في نطاق 50 ميلًا من الحدود السعودية اليمنية، وكذلك مدن أبها، وجيزان، ونجران، وخميس مشيط ؛ ومطار أبها؛ والقطيف بالمنطقة الشرقية، وضواحيها، ومنها العوامية".
وقال التحذير: "يجب على موظفي الحكومة الأمريكية الالتزام بقيود السفر المذكورة أعلاه. على هذا النحو، فإن الحكومة الأمريكية لديها قدرة محدودة على تقديم خدمات الطوارئ، لمواطني الولايات المتحدة في هذه المواقع.
تمثل الهجمات بالصواريخ والطائرات بدون طيار التي تنفذها إيران، والجماعات المسلحة المدعومة من إيران تهديدًا كبيرًا. زودت جمهورية إيران الإسلامية الحوثيين المتمركزين في اليمن، والجماعات الإقليمية الأخرى بالوكالة، بالأسلحة لشن هجمات مدمرة، وأحيانًا مميتة، باستخدام طائرات بدون طيار، وصواريخ ضد مجموعة متنوعة من المواقع السعودية، بما في ذلك البنية التحتية الحيوية، والمطارات المدنية، والقواعد العسكرية، ومرافق الطاقة في جميع أنحاء البلاد، وكذلك السفن في الممرات الملاحية للبحر الأحمر. استهدفت الهجمات الأخيرة أهدافًا في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الرياض، وجدة، والظهران، وجيزان، وخميس مشيط، والمطار المدني في أبها، والخرج، والمنشآت العسكرية في الجنوب، فضلًا عن منشآت النفط والغاز.
يمثل الحطام الناجم عن الطائرات بدون طيار، والصواريخ التي يتم اعتراضها خطرًا كبيرًا على المناطق، والسكان المدنيين. تواصل الجماعات المتشددة التخطيط لهجمات، وتنفيذها ضد مواقع في المملكة العربية السعودية. يتعرض المواطنون الأمريكيون الذين يعيشون ويعملون بالقرب من القواعد العسكرية، والبنية التحتية المدنية الحيوية، لا سيما بالقرب من الحدود مع اليمن، لخطر متزايد من الهجمات الصاروخية، والطائرات بدون طيار والصواريخ.
تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات محتملة في المملكة العربية السعودية. قد يهاجم الإرهابيون دون سابق إنذار، أو بدون سابق إنذار، ويستهدفون المواقع السياحية، ومراكز النقل، والأسواق، مراكز التسوق، والمرافق الحكومية المحلية. استهدف الإرهابيون المصالح الحكومية السعودية والغربية، والمساجد، والمواقع الدينية الأخرى، (السنية والشيعة على حد سواء)، والأماكن التي يرتادها المواطنون الأمريكيون، وغيرهم من الغربيين.
نظرًا للمخاطر التي يتعرض لها الطيران المدني العامل في منطقة الخليج العربي، وخليج عُمان، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) إشعارًا استشاريًا للطيارين (NOTAM). لمزيد من المعلومات، يجب على مواطني الولايات المتحدة الرجوع إلى المحظورات، والقيود، والإشعارات الصادرة عن إدارة الطيران الفيدرالية".
وطالب تحذير الخارجية الأمريكية لمواطنيها، بإعادة "النظر في السفر إلى المملكة العربية السعودية، بسبب التهديد بهجمات الصواريخ، والطائرات بدون طيار، على المنشآت المدنية، وكوفيد-19. وممارسة الحذر في السعودية بسبب الإرهاب".
وأضاف التحذير : "لا تسافر إلى المواقع التالية، بسبب هجمات الصواريخ، والطائرات بدون طيار، والإرهاب: في نطاق 50 ميلًا من الحدود السعودية اليمنية، وكذلك مدن أبها، وجيزان، ونجران، وخميس مشيط ؛ ومطار أبها؛ والقطيف بالمنطقة الشرقية، وضواحيها، ومنها العوامية".
وقال التحذير: "يجب على موظفي الحكومة الأمريكية الالتزام بقيود السفر المذكورة أعلاه. على هذا النحو، فإن الحكومة الأمريكية لديها قدرة محدودة على تقديم خدمات الطوارئ، لمواطني الولايات المتحدة في هذه المواقع.
تمثل الهجمات بالصواريخ والطائرات بدون طيار التي تنفذها إيران، والجماعات المسلحة المدعومة من إيران تهديدًا كبيرًا. زودت جمهورية إيران الإسلامية الحوثيين المتمركزين في اليمن، والجماعات الإقليمية الأخرى بالوكالة، بالأسلحة لشن هجمات مدمرة، وأحيانًا مميتة، باستخدام طائرات بدون طيار، وصواريخ ضد مجموعة متنوعة من المواقع السعودية، بما في ذلك البنية التحتية الحيوية، والمطارات المدنية، والقواعد العسكرية، ومرافق الطاقة في جميع أنحاء البلاد، وكذلك السفن في الممرات الملاحية للبحر الأحمر. استهدفت الهجمات الأخيرة أهدافًا في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الرياض، وجدة، والظهران، وجيزان، وخميس مشيط، والمطار المدني في أبها، والخرج، والمنشآت العسكرية في الجنوب، فضلًا عن منشآت النفط والغاز.
يمثل الحطام الناجم عن الطائرات بدون طيار، والصواريخ التي يتم اعتراضها خطرًا كبيرًا على المناطق، والسكان المدنيين. تواصل الجماعات المتشددة التخطيط لهجمات، وتنفيذها ضد مواقع في المملكة العربية السعودية. يتعرض المواطنون الأمريكيون الذين يعيشون ويعملون بالقرب من القواعد العسكرية، والبنية التحتية المدنية الحيوية، لا سيما بالقرب من الحدود مع اليمن، لخطر متزايد من الهجمات الصاروخية، والطائرات بدون طيار والصواريخ.
تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات محتملة في المملكة العربية السعودية. قد يهاجم الإرهابيون دون سابق إنذار، أو بدون سابق إنذار، ويستهدفون المواقع السياحية، ومراكز النقل، والأسواق، مراكز التسوق، والمرافق الحكومية المحلية. استهدف الإرهابيون المصالح الحكومية السعودية والغربية، والمساجد، والمواقع الدينية الأخرى، (السنية والشيعة على حد سواء)، والأماكن التي يرتادها المواطنون الأمريكيون، وغيرهم من الغربيين.
نظرًا للمخاطر التي يتعرض لها الطيران المدني العامل في منطقة الخليج العربي، وخليج عُمان، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) إشعارًا استشاريًا للطيارين (NOTAM). لمزيد من المعلومات، يجب على مواطني الولايات المتحدة الرجوع إلى المحظورات، والقيود، والإشعارات الصادرة عن إدارة الطيران الفيدرالية".
