بتمويل من البنك الدولي تدريب نهج القراءة لمعلمي مديرية المكلا
بتمويل من البنك الدولي تدريب نهج القراءة لمعلمي مديرية المكلا
> المكلا «الأيام» خاص:
> أكد أمين باعباد مدير مكتب وزارة التربية والتعليم بساحل حضرموت، اليوم الأحد، في الدورة التدريبية لمدربي معلمي نهج القراءة للصفوف (1-3)، على مستوى مديرية مدينة المكلا بمجمع الميناء التعليمي للبنات، على ضرورة تفعيل برامج التوعية بأهمية تعليم القراءة المبكرة، بدءًا من الصفوف الأولى بمدارس التعليم الأساسي.
وتأتي الدورة التدريبية ضمن مشروع استعادة التعليم والتعلُّم، بتمويل من قبل البنك الدولي والشراكة العالمية للتعليم.
وأشار باعباد إلى حرص مكتب الوزارة على الاهتمام بتطوير قدرات ومهارات المعلمين من الجنسين في حجرات الدرس، وكيفية إيصال المعلومة للتلميذ بسهولة ويسر، خاصة في جانب تعليم القراءة.
وقال إننا نعاني في هذه المرحلة ومع طفرة استخدام التقنيات في مجتمعنا، من مشكلة ضعف القراءة والكتابة عند التلاميذ والطلاب، وهذا يعود إلى عدة عوامل مجتمعية وتربوية.
وأكد حرص القيادة التربوية على خلق مزيد من الشراكات مع المنظمات والجهات المانحة، التي تركز على نوعية مثل هذه البرامج المثمرة للعملية التربوية والتعليمية.
وقال ممثل منظمة رعاية الأطفال وائل الحميري منسق المنظمة، إلى أن البرنامج يأتي ضمن مكونات المشروع استعادة التعليم والتعلم، الذي يشمل حزمة من البرامج النوعية في مجالات التدريب والتأهيل للإدارات والمعلمين، وتوفير أدوات مواد التعلُّم وتطوير التعليم البديل (التعليم التعويضي) للتلاميذ والطلاب، وغيرها من التدخلات في البنية التحتية وتحسين البيئة المدرسية.
وتأتي الدورة التدريبية ضمن مشروع استعادة التعليم والتعلُّم، بتمويل من قبل البنك الدولي والشراكة العالمية للتعليم.
وأشار باعباد إلى حرص مكتب الوزارة على الاهتمام بتطوير قدرات ومهارات المعلمين من الجنسين في حجرات الدرس، وكيفية إيصال المعلومة للتلميذ بسهولة ويسر، خاصة في جانب تعليم القراءة.
وقال إننا نعاني في هذه المرحلة ومع طفرة استخدام التقنيات في مجتمعنا، من مشكلة ضعف القراءة والكتابة عند التلاميذ والطلاب، وهذا يعود إلى عدة عوامل مجتمعية وتربوية.
وأكد حرص القيادة التربوية على خلق مزيد من الشراكات مع المنظمات والجهات المانحة، التي تركز على نوعية مثل هذه البرامج المثمرة للعملية التربوية والتعليمية.
وقال ممثل منظمة رعاية الأطفال وائل الحميري منسق المنظمة، إلى أن البرنامج يأتي ضمن مكونات المشروع استعادة التعليم والتعلم، الذي يشمل حزمة من البرامج النوعية في مجالات التدريب والتأهيل للإدارات والمعلمين، وتوفير أدوات مواد التعلُّم وتطوير التعليم البديل (التعليم التعويضي) للتلاميذ والطلاب، وغيرها من التدخلات في البنية التحتية وتحسين البيئة المدرسية.
