رئيس النقابة بلحج: نعاني من الإهمال غير المبرر وتأخر مرتباتنا
مطالبات بصرف إكرامية رمضان لعمال صندوق النظافة..
> الحوطة «الأيام» خاص:
> طالب العاملون في صندوق النظافة والتحسين بلحج، صرف الإكرامية الرمضانية أسوة بصندوق نظافة عدن الذين صرفت لهم إكراميتهم مع رواتب شهر مارس لمساعدتهم في تكاليف المعيشة ومتطلبات الشهر الفضيل لأسرهم.
وناشدت قيادة نقابة عمال الصندوق، محافظ لحج أحمد عبدالله تركي، بالتوجيه للمدير التنفيذي للصندوق العقيد محمد الرجاعي لصرف الإكرامية الرمضانية.
وقال رئيس النقابة فواز علي: "نحن كموظفين ومتعاقدين نعاني من الإهمال غير المبرر من قبل الإدارة التنفيذية"، مشيرا إلى أنه في كل شهر تتأخر الرواتب إلى بداية الشهر التالي دون أي سبب يذكر، مضيفا "رواتبنا تعتمد على إيراداتنا من صندوق النظافة والتحسين ولا تخضع للمركزية وإيرادات الصندوق تكفي وتزيد لتغطية مرتبات العمال لكن ومع الأسف نحن آخر من يستلمون رواتبهم من بين صناديق النظافة في المناطق المحررة الأمر الذي قد نحتمله في أي شهر لكن مع رمضان المعروف بزيادة الأعباء المادية والمتطلبات الأسرية التي لا يغطيها الراتب الزهيد علماً بأن هذه الإشكالية تتكرر مع كل سنة ونقوم بالمناشدة لحد الاستجداء في طلب إكرامية رمضان".
أمين عام نقابة عمال صندوق النظافة لطفي عبدالحميد أعرب عن استهجانه لسياسة المدير التنفيذي واصفا إياها بسياسة الاضطهاد غير المنصف والمفتقرة لتقدير الدور الذي يقوم به عمال الصندوق الذين يصلون الليل بالنهار ومع ذلك تسلك الإدارة معهم سلوك المماطلة هذا دون أي أسباب تذكر.
وأضاف عبدالحميد "لا نطلب الرفاهية ولا الجودة وكل ما نريده هو صرف رواتبنا ومستحقاتنا في موعدها فلدينا أسر نعولهم ومتطلبات ملزمين بتوفيرها وهذا ما نقوله في كل عام لمدير الصندوق التنفيذي لكن لا حياة لمن تنادي".
وناشدت قيادة نقابة عمال الصندوق، محافظ لحج أحمد عبدالله تركي، بالتوجيه للمدير التنفيذي للصندوق العقيد محمد الرجاعي لصرف الإكرامية الرمضانية.
وقال رئيس النقابة فواز علي: "نحن كموظفين ومتعاقدين نعاني من الإهمال غير المبرر من قبل الإدارة التنفيذية"، مشيرا إلى أنه في كل شهر تتأخر الرواتب إلى بداية الشهر التالي دون أي سبب يذكر، مضيفا "رواتبنا تعتمد على إيراداتنا من صندوق النظافة والتحسين ولا تخضع للمركزية وإيرادات الصندوق تكفي وتزيد لتغطية مرتبات العمال لكن ومع الأسف نحن آخر من يستلمون رواتبهم من بين صناديق النظافة في المناطق المحررة الأمر الذي قد نحتمله في أي شهر لكن مع رمضان المعروف بزيادة الأعباء المادية والمتطلبات الأسرية التي لا يغطيها الراتب الزهيد علماً بأن هذه الإشكالية تتكرر مع كل سنة ونقوم بالمناشدة لحد الاستجداء في طلب إكرامية رمضان".
أمين عام نقابة عمال صندوق النظافة لطفي عبدالحميد أعرب عن استهجانه لسياسة المدير التنفيذي واصفا إياها بسياسة الاضطهاد غير المنصف والمفتقرة لتقدير الدور الذي يقوم به عمال الصندوق الذين يصلون الليل بالنهار ومع ذلك تسلك الإدارة معهم سلوك المماطلة هذا دون أي أسباب تذكر.
وأضاف عبدالحميد "لا نطلب الرفاهية ولا الجودة وكل ما نريده هو صرف رواتبنا ومستحقاتنا في موعدها فلدينا أسر نعولهم ومتطلبات ملزمين بتوفيرها وهذا ما نقوله في كل عام لمدير الصندوق التنفيذي لكن لا حياة لمن تنادي".
