أوراق رياضية شبوانية

> «الأيام الرياضي» محمود عبدالله علي/شبوة

> على الرغم من الوضع العام للرياضة في شبوة السيء وأوضاع الأندية الأسوأ إلا أن المأساة التي أصابت الرياضة في شبوة هي السكوت على هذه الأوضاع، وكأن شيئا لم يكن.

وإلا فماذا تعني العودة السريعة لممثلي شبوة في التصفيات المؤهلة إلى الثانية، ومن قبل ذلك السقوط المؤلم لفريق الكفاح في دوري الدرجة الثانية، ثم الخروج الجماعي لأندية شبوة من مسابقة كأس الوحدة ، كل هذه الحوادث حصلت وكأن شيئا لم يكن، وكأن أندية شبوة وفريقها بألف خير وعافية ولا داعي للقلق والخوف.

< إلى قيادة محافظة شبوة..إلىالمجلس المحلي بالمحافظة..إلى الدكتور علي حسن الأحمدي المحافظ الكريم.. مرة أخرى وأخرى ننبه إلى أن رياضة شبوة وأنديتها تعاني الإهمال والضياع وأحوالها من سيء إلى أسوأ..فهل من لفة كريمة وصادقة لدعمها ورعايتها؟.

< حدث يستحق الإشادة والذكر تلك البطولة التي أقامها اتحاد الرياضة للجميع من خلال إقامة بطولة كرة القدم للمؤسسات والدوائر الحكومية والأهلية، وكان التنظيم والإعداد رائعين ولكن كنا نفضل البطولة على ملعب عتق الرئيسي بدلا من ملعب التضامن الذي لا يتناسب مع بطولة بهذا الإعداد والتنظيم الجيدين.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى