طارق صالح: لولا اتفاق استوكهولم لما استطاع الحوثيون الهجوم على مأرب
> الساحل الغربي «الأيام»:
> قال العميد طارق صالح، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بالساحل الغربي، إن المكتب السياسي هو النافذة الأخرى للمقاومة وصوتها في مواجهة الحوثي.
جاء ذلك خلال استقباله، أمس السبت، عددا من أعضاء مجلس النواب في مقر قيادته بالساحل الغربي.
وأضاف طارق أن اتفاقية استوكهولم أفضت إلى منح الحوثي فرصة لإعادة ترتيب وضعه بعد أن أوقف الاتفاق أقوى جبهة كانت تواجهه، مشيراً إلى أن الجميع يدفع ثمن استوكهولم.
وأشار إلى أن الحوثي لم يكن بمقدوره الضغط على محافظة مأرب بهذا الشكل لو كانت جبهة الساحل الغربي متحركة.
وأكد على أن المقاومة الوطنية مستمرة في تعزيز قدراتها، وعيون المقاومين مفتوحة على عدوهم وعدو اليمنيين، ولن يتخلوا عن بنادقهم حتى استعادة دولتهم وعاصمتهم.
وبدورهم، أوضح عدد من أعضاء مجلس النواب، الذين وصلوا إلى الساحل الغربي لمباركة المجلس السياسي، أن إعلان المكتب السياسي يمثل رافدا نوعيا للمشهد السياسي اليمني.
جاء ذلك خلال استقباله، أمس السبت، عددا من أعضاء مجلس النواب في مقر قيادته بالساحل الغربي.
وأضاف طارق أن اتفاقية استوكهولم أفضت إلى منح الحوثي فرصة لإعادة ترتيب وضعه بعد أن أوقف الاتفاق أقوى جبهة كانت تواجهه، مشيراً إلى أن الجميع يدفع ثمن استوكهولم.
وأشار إلى أن الحوثي لم يكن بمقدوره الضغط على محافظة مأرب بهذا الشكل لو كانت جبهة الساحل الغربي متحركة.
وأكد على أن المقاومة الوطنية مستمرة في تعزيز قدراتها، وعيون المقاومين مفتوحة على عدوهم وعدو اليمنيين، ولن يتخلوا عن بنادقهم حتى استعادة دولتهم وعاصمتهم.
وبدورهم، أوضح عدد من أعضاء مجلس النواب، الذين وصلوا إلى الساحل الغربي لمباركة المجلس السياسي، أن إعلان المكتب السياسي يمثل رافدا نوعيا للمشهد السياسي اليمني.
