ثلاثي فرنسا المخيف تحت الاختبار في حر المجر
> بودابست «الأيام» متابعات:
> كانت هناك إثارة كبيرة عندما دفع ديدييه ديشامب، مدرب فرنسا، بتشكيلة هجومية قوية أمام ألمانيا يوم الاثنين الماضي، في أولى مباريات الفريقين في بطولة أوروبا لكرة القدم، لكن بعد الفوز 1-0 كانت الإشادة من نصيب خط الوسط.
وبدأ ديشامب بثلاثي هجومي، مكون من كيليان مبابي وأنطوان جريزمان وكريم بنزيما، لأول مرة في مباراة رسمية، لكن المدافع الألماني ماتس هوميلز هو من سجل هدفا بالخطأ في مرماه، ليمنح فرنسا الفوز.
وبعدها وصفت صحيفة "لا بروفانس" الصادرة في مارسيليا، ثلاثي الوسط بول بوجبا ونجولو كانتي وأدريان رابيو بالمثلث الذهبي، بفضل السيطرة التي منحها اللاعبون لأبطال العالم ضد ألمانيا.
لكن مواجهة اليوم السبت أمام المجر في بودابست، ستمنح هجوم فرنسا الفرصة لاستعادة بريقه، بعد معاناة بنزيما ومبابي من ليلة محبطة، عقب إلغاء هدفين بداعي التسلل.
ودافعت المجر بأسلوب مميز في مباراتها الافتتاحية أمام البرتغال، مستفيدة من جماهيرها التي حضرت بكامل سعة الملعب، لكن الفريق انهار في النهاية ليخسر 3-0، بعد ثلاثية متأخرة بينها ثنائية من كريستيانو رونالدو.
ولم يكن لدى المجر، بقيادة المدرب ماركو روسي، الكثير من الوقت لنفض غبار الهزيمة، الأولى في 11 مباراة، وستتصعب الأمور أكثر أمام تشكيلة ديشامب الهجومية، الذي من المحتمل أن يبدأ بمبابي وجريزمان وبنزيما مرة أخرى.
وأحرز هذا الثلاثي مائة وهدفين لباريس سان جيرمان وبرشلونة وريال مدريد، في الموسم الماضي، وإذا لم يشكل ذلك صداعا كافيا للمجر، فمن المقرر أن ترتفع درجة الحرارة بعد ظهر السبت، موعد انطلاق المباراة، إلى نحو 35 درجة مئوية.
وقال روسي: "أعتقد أنه مع ارتفاع درجات الحرارة، سيكون من الصعب على الجميع اللعب.. ستكون المباراة صعبة على فرنسا أيضا، ندرك جميعا قوة فرنسا كفريق، لذلك فإن المهم الراحة الجسمانية والذهنية، حتى نخوض المباراة بأفضل طريقة ممكنة".
وستتأهل فرنسا إلى دور الستة عشر، في حال فوزها بأول مباراة أمام المجر منذ 16 عاما، في حين أن الهزيمة الثانية للمجر، قد تنهي فرصتها في التأهل، التي لم يتوقع الكثيرون حدوثها، في ظل وجودها في مجموعة واحدة مع فرنسا وألمانيا والبرتغال.
وبدأ ديشامب بثلاثي هجومي، مكون من كيليان مبابي وأنطوان جريزمان وكريم بنزيما، لأول مرة في مباراة رسمية، لكن المدافع الألماني ماتس هوميلز هو من سجل هدفا بالخطأ في مرماه، ليمنح فرنسا الفوز.
وبعدها وصفت صحيفة "لا بروفانس" الصادرة في مارسيليا، ثلاثي الوسط بول بوجبا ونجولو كانتي وأدريان رابيو بالمثلث الذهبي، بفضل السيطرة التي منحها اللاعبون لأبطال العالم ضد ألمانيا.
لكن مواجهة اليوم السبت أمام المجر في بودابست، ستمنح هجوم فرنسا الفرصة لاستعادة بريقه، بعد معاناة بنزيما ومبابي من ليلة محبطة، عقب إلغاء هدفين بداعي التسلل.
ودافعت المجر بأسلوب مميز في مباراتها الافتتاحية أمام البرتغال، مستفيدة من جماهيرها التي حضرت بكامل سعة الملعب، لكن الفريق انهار في النهاية ليخسر 3-0، بعد ثلاثية متأخرة بينها ثنائية من كريستيانو رونالدو.
ولم يكن لدى المجر، بقيادة المدرب ماركو روسي، الكثير من الوقت لنفض غبار الهزيمة، الأولى في 11 مباراة، وستتصعب الأمور أكثر أمام تشكيلة ديشامب الهجومية، الذي من المحتمل أن يبدأ بمبابي وجريزمان وبنزيما مرة أخرى.
وأحرز هذا الثلاثي مائة وهدفين لباريس سان جيرمان وبرشلونة وريال مدريد، في الموسم الماضي، وإذا لم يشكل ذلك صداعا كافيا للمجر، فمن المقرر أن ترتفع درجة الحرارة بعد ظهر السبت، موعد انطلاق المباراة، إلى نحو 35 درجة مئوية.
وقال روسي: "أعتقد أنه مع ارتفاع درجات الحرارة، سيكون من الصعب على الجميع اللعب.. ستكون المباراة صعبة على فرنسا أيضا، ندرك جميعا قوة فرنسا كفريق، لذلك فإن المهم الراحة الجسمانية والذهنية، حتى نخوض المباراة بأفضل طريقة ممكنة".
وستتأهل فرنسا إلى دور الستة عشر، في حال فوزها بأول مباراة أمام المجر منذ 16 عاما، في حين أن الهزيمة الثانية للمجر، قد تنهي فرصتها في التأهل، التي لم يتوقع الكثيرون حدوثها، في ظل وجودها في مجموعة واحدة مع فرنسا وألمانيا والبرتغال.
