خطباء مساجد شبوة يدعون إلى توحيد الصف لمواجهة الغزو الثاني
تعزيزات ضعيفة من شقرة وعتق إلى بيحان
> عتق/بيحان «الأيام» خاص:
>
وقال الشهود، إن التعزيزات قدمت من شقرة في أبين وعتق عاصمة محافظة شبوة، حيث شملت عربات وأطقماً قتالية ومدرعات.
وذكر شهود ومصادر أن قوات الجيش والمقاومة تتمركز حالياً في مواقعها القتالية ما قبل 2015 في بيحان، موضحين أن الحوثيين يستخدمون القناصة والصواريخ الحرارية لإعاقة أي تقدم تجاه مواقعهم في بيحان.
على صعيد متصل، ندد خطباء المساجد بمحافظة شبوة أمس بعدوان "مليشيا الحوثي" وللمرة الثانية على المحافظة.
ودعوا في خطبتي الجمعة إلى توحيد الصفوف في مواجهة هذه المليشيا الباغية والظالمة وضرورة دحرها من المحافظة وتخليص اليمن منها.
وطالبوا برفد جبهات القتال المشتعلة بالمال والرجال وشد أزر أبطالها المرابطين، والدعاء لهم بالثبات والنصر، وحملوا مليشيات الحوثي الانقلابية التابعة لإيران وزر حروبها الظالمة على أبناء اليمن وتبعاتها الكارثية عليهم، منوهين بتردي مختلف أوضاعهم المعيشية والأمنية والصحية بسببها، مؤكدين أن أبناء اليمن الأحرار لن يقبلوا بالعودة إلى عصور العبودية والظلم والجهل.
- تعزيزات ضعيفة من شقرة وعتق إلى بيحان وقناصة الحوثي بالمرصاد
أفاد شهود أن قوات الجيش في الشرعية دفعت بتعزيزات جديدة، يومي أمس وأمس الأول، إلى مناطق القتال في جبهة بيحان بمحافظة شبوة التي سيطر عليها الحوثيون الأسبوع الماضي.
وقال الشهود، إن التعزيزات قدمت من شقرة في أبين وعتق عاصمة محافظة شبوة، حيث شملت عربات وأطقماً قتالية ومدرعات.
وذكر شهود ومصادر أن قوات الجيش والمقاومة تتمركز حالياً في مواقعها القتالية ما قبل 2015 في بيحان، موضحين أن الحوثيين يستخدمون القناصة والصواريخ الحرارية لإعاقة أي تقدم تجاه مواقعهم في بيحان.
على صعيد متصل، ندد خطباء المساجد بمحافظة شبوة أمس بعدوان "مليشيا الحوثي" وللمرة الثانية على المحافظة.
ودعوا في خطبتي الجمعة إلى توحيد الصفوف في مواجهة هذه المليشيا الباغية والظالمة وضرورة دحرها من المحافظة وتخليص اليمن منها.
وطالبوا برفد جبهات القتال المشتعلة بالمال والرجال وشد أزر أبطالها المرابطين، والدعاء لهم بالثبات والنصر، وحملوا مليشيات الحوثي الانقلابية التابعة لإيران وزر حروبها الظالمة على أبناء اليمن وتبعاتها الكارثية عليهم، منوهين بتردي مختلف أوضاعهم المعيشية والأمنية والصحية بسببها، مؤكدين أن أبناء اليمن الأحرار لن يقبلوا بالعودة إلى عصور العبودية والظلم والجهل.
