وكلاء إيران ونسف مصالح اليمنيين
> مصالح اليمنيين مع الجوار والعالم وفي الداخل بحاجة إلى إعادة بناء حركة تحرير وطنية لمواجهة وكلاء إيران.
من وجهة نظري، المعركة لم تبدأ بعد في ظل رفض الحوثية كل المبادرات العاقلة لإنقاذ اليمن.
قد يلبسون أقنعة المستقبل، ومن يبحث عن مستقبل فليكن يمنياً ويواجه بكل ممكن لملاحقة وكلاء إيران الخمينية أياً كانوا.
مليشيات إيران نشأت مسخًا مشوهًا، وستبقى لغتهم لغة الاغتيالات والمخدرات ونهب الثروات. السيادة والصالح العام والمشاركة الوطنية مصطلحات لا وجود لها في قاموسهم.
لم يكن سلاح حزب الله يوماً ضد إسرائيل، هو قناع يتم لبسه للهيمنة على لبنان وتحويله إلى مافيا متعددة ضد العرب لصالح خمينية إيران، وهذا الأمر يفهمه الأمريكان والإسرائيليون قبل غيرهم.
وأكثر الحمقى في المجال العربي عيال إيران وملحقاتهم.
نصيحة لكل عربي أياً كانت خياراته ما عدا عيال التنظيم الدولي للإخونج، من لا يجعل إيران الخمينية ووكلاءها عدوه المركزي كمن يحفر قبراً لدولته ويدخلنا حرباً أهلية قاتلة، ولن تربح إيران الخمينية.
ويا عيال التنظيم الدولي اعقلوا، وحلوا تنظيمكم، ودعوا الشعوب والدول تدافع عن نفسها.
متى تعقلون؟
هي حرب فرضتها الحوثية لنسف مصالح اليمنيين في الداخل والخارج من أجل عصابة عنصرية.
أغلب القوى اليمنية إن لم يكن كلها الأكثر تأثيراً، غارقون في الماضي.
الطابور الخامس أكثر من يلبس قناع الماضي ليحمي الجريمة الخمينية في صنعاء، وأين ما وجد وكلاء إيران دمروا.
فأول ردة فعل على الانتخابات في العراق والتحقيقات العدلية في لبنان، كانت هي التهديد بالاغتيالات وسياسة الأرض المحروقة.
وأكثر الرابحين من هذه اللعبة أمريكا وإسرائيل والمافيا.
نصيحة لكل عربي أياً كانت خياراته ما عدا عيال التنظيم الدولي للإخونج، من لا يجعل إيران الخمينية ووكلاءها عدوه المركزي كمن يحفر قبراً لدولته ويدخلنا حرباً أهلية قاتلة، ولن تربح إيران الخمينية.
ويا عيال التنظيم الدولي اعقلوا، وحلوا تنظيمكم، ودعوا الشعوب والدول تدافع عن نفسها.
متى تعقلون؟