فرسان طاولة التلال... في ضيافة " الأيام "
> استضافهم/ عوض بامدهف:
>
"الأيام " استضافت فرسان طاولة التلال الذهبية ومدربهم القدير الكابتن (علي شبير).
ونستعرض هنا حصاد هذه الاستضافة في قادم السطور: "المدرب الكابتن على شبير" الحمد لله رب العالمين على توفيقه لنا في هذه البطولة كما أوجه الشكر الجزيل لإدارة النادي على تذليلها كافة الصعاب والوقوف إلى جانب اللعبة وتوفير كل مستلزمات اللعبة كما أوجه الشكر للاعبين الذين كانوا على قدر المسؤولية في المباريات وأثبتوا أن التلال يمرض ولكن لا يموت على الرغم من توقف اللعبة لمدة عام كامل داخل أسوار النادي من قبل الإدارة السابقة لكن عادت اللعبة من جديد وعادت على طول إلى منصات التتويج وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الخامات المميزة الموجودة بالفريق.
وقال كابتن الفريق أيمن عبدالواحد محمد: حققنا الإنجاز بتوفيق من الله والاجتهاد والمثابرة في الإعداد الجيد بدنيًا وفنيًا ودعم الإدارة لنا وتوفير متطلبات الفريق وتسهيل كل الأمور للفريق والحمد لله شكلنا حلقة مكتملة للظفر بالبطولة وتحقيق الإنجاز.
اللاعب موسى علي محمد قال لقد تحقق هذا الإنجاز بتوفيق من الله وتكاتف أعضاء الفريق وتجاوب الإدارة مع الفريق بتوفير كل مستلزمات الفريق وأضاف اللاعب موسى أن الإنجاز تحقق لأن فترة الإعداد كانت رائعة واستعدينا للبطولة بشكل سليم وكان الإعداد البدني والفني والذهني أكثر من رائع لهذا ظهر الفريق بهذا المستوى وأحرز البطولة وكما لا أنسى أنا أقدم شكري وتقديري لربان الطاولة التلالية وقائدها المحنك المدرب الأكثر من رائع كابتن علي شبير الذي لم ولن يبخل علينا بشيء وكان معنا خطوة بخطوة بكل المراحل.
وأضاف اللاعب صفوان عبدالواحد محمد قائلًا: النجاح الذي حققناه ذلك بعون الله والتدريب ثم التدريب ثم التدريب أضفنا أيضًا الثقة بـ قدراتنا وقدرات مدربنا الذي وضع كل خبرته لنا كما زدنا إلى ذلك الإصرار بتحقيق هذا الفوز والوصول إلى القمة، وكوننا تلاليين دائمًا وأبدًا شعارنا تلالي في الصدارة، وفي الأخير أحب أن أهدي هذا الفوز إلى روح الكابتن سامي، وإلى الأستاذ عارف اليريمي رئيس النادي والكابتن علي شبير مسؤول النشاط وكل عشاق القلعة الحمراء.
وأما "اللاعب محمد مصطفى" فقال: الحمد لله والشكر لله على هذا الإنجاز وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على اهتمام الإدارة باللعبة وتوفير جميع مستلزمات اللعبة وأضاف أن الإدارة لعبت دورًا كبيرًا لتحقيق هذا الإنجاز بصرفها رواتب الفريق كل شهر بشهره، وذلك قد أعطى دفعة قوية للفريق للظهور بهذا المظهر على الرغم من التوقف لمدة سنة كاملة لكن عدنا والعودة كانت مباشرة لمنصات التتويج ولله الحمد والشكر ونهدي هذه البطولة لجميع منتسبي البيت التلالي.
- نهدي فوزنا الذهبي لروح الفقيد سامي السيد والإدارة ومنتسبي التلال
"الأيام " استضافت فرسان طاولة التلال الذهبية ومدربهم القدير الكابتن (علي شبير).
ونستعرض هنا حصاد هذه الاستضافة في قادم السطور: "المدرب الكابتن على شبير" الحمد لله رب العالمين على توفيقه لنا في هذه البطولة كما أوجه الشكر الجزيل لإدارة النادي على تذليلها كافة الصعاب والوقوف إلى جانب اللعبة وتوفير كل مستلزمات اللعبة كما أوجه الشكر للاعبين الذين كانوا على قدر المسؤولية في المباريات وأثبتوا أن التلال يمرض ولكن لا يموت على الرغم من توقف اللعبة لمدة عام كامل داخل أسوار النادي من قبل الإدارة السابقة لكن عادت اللعبة من جديد وعادت على طول إلى منصات التتويج وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الخامات المميزة الموجودة بالفريق.
وقال كابتن الفريق أيمن عبدالواحد محمد: حققنا الإنجاز بتوفيق من الله والاجتهاد والمثابرة في الإعداد الجيد بدنيًا وفنيًا ودعم الإدارة لنا وتوفير متطلبات الفريق وتسهيل كل الأمور للفريق والحمد لله شكلنا حلقة مكتملة للظفر بالبطولة وتحقيق الإنجاز.
اللاعب موسى علي محمد قال لقد تحقق هذا الإنجاز بتوفيق من الله وتكاتف أعضاء الفريق وتجاوب الإدارة مع الفريق بتوفير كل مستلزمات الفريق وأضاف اللاعب موسى أن الإنجاز تحقق لأن فترة الإعداد كانت رائعة واستعدينا للبطولة بشكل سليم وكان الإعداد البدني والفني والذهني أكثر من رائع لهذا ظهر الفريق بهذا المستوى وأحرز البطولة وكما لا أنسى أنا أقدم شكري وتقديري لربان الطاولة التلالية وقائدها المحنك المدرب الأكثر من رائع كابتن علي شبير الذي لم ولن يبخل علينا بشيء وكان معنا خطوة بخطوة بكل المراحل.
وأضاف اللاعب صفوان عبدالواحد محمد قائلًا: النجاح الذي حققناه ذلك بعون الله والتدريب ثم التدريب ثم التدريب أضفنا أيضًا الثقة بـ قدراتنا وقدرات مدربنا الذي وضع كل خبرته لنا كما زدنا إلى ذلك الإصرار بتحقيق هذا الفوز والوصول إلى القمة، وكوننا تلاليين دائمًا وأبدًا شعارنا تلالي في الصدارة، وفي الأخير أحب أن أهدي هذا الفوز إلى روح الكابتن سامي، وإلى الأستاذ عارف اليريمي رئيس النادي والكابتن علي شبير مسؤول النشاط وكل عشاق القلعة الحمراء.
وأما "اللاعب محمد مصطفى" فقال: الحمد لله والشكر لله على هذا الإنجاز وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على اهتمام الإدارة باللعبة وتوفير جميع مستلزمات اللعبة وأضاف أن الإدارة لعبت دورًا كبيرًا لتحقيق هذا الإنجاز بصرفها رواتب الفريق كل شهر بشهره، وذلك قد أعطى دفعة قوية للفريق للظهور بهذا المظهر على الرغم من التوقف لمدة سنة كاملة لكن عدنا والعودة كانت مباشرة لمنصات التتويج ولله الحمد والشكر ونهدي هذه البطولة لجميع منتسبي البيت التلالي.
