رئيس عمال لحج: الحكومة مطالبة بإلغاء خصم ضريبة الدخل
كحل مؤقت وإسعافي حتى صياغة هيكل أجور جديد..
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري
> دعا رئيس اتحاد عمال لحج عبد مدلق، أمس الأربعاء، الحكومة المعترف بها دولياً إلى إلغاء خصم ضريبة الدخل "كسب العمل" على مرتبات الموظفين.
وقال مدلق في تصريح لـ "الأيام": "نطالب الحكومة بإلغاء خصم ضريبة الدخل (كسب العمل) على الموظفين كحل إسعافي لتحسين دخل الموظف حتى إصدار هيكل أجور جديد يتم فيه استيعاب كل المتغيرات الحاصلة، والتي قصمت ظهر الموظف المغلوب على أمره، والذي لا يملك سلطة تمنع عليه الظلم الجائر من الحكومة، والتي لا تسمع إلى صوته المبحوح جراء مطالباته العديدة التي أعلنت عنها النقابات العمالية".
وأوضح أن مطالبة الحكومة بإلغاء ضريبة "كسب العمل" جاء في ظل الوضع المزري الذي يعيشه الموظف رغم المطالبات النقابية المستمرة بوضع حلول لذلك، لكن الحكومة "إذن من طين وإذن من عجين". حد قوله.
وأشار مدلق إلى أن المطالبة بإلغاء ضريبة الدخل للموظف كحل مؤقت في ظل الظروف الصعبة جراء الوضع الاقتصادي الصعب والارتفاع المستمر للأسعار وعدم إصدار الحكومة قراراً بهيكل أجور جديد يستوعب المتغيرات الجديدة ومعالجة الفجوة الكبيرة بين أسعار المواد ودخل الموظف.
وأكد أن "الموظف يعيش تحت خط الفقر ولا يعرف أي جهة حكومية يلجأ إليها لإنقاذه من الوضع الأليم الذي هو فيه، فالحكومة غير مبالية بحياة شعبها والموظف العادي أصبح يعيش في حالة نفسية سيئة".
وقال مدلق في تصريح لـ "الأيام": "نطالب الحكومة بإلغاء خصم ضريبة الدخل (كسب العمل) على الموظفين كحل إسعافي لتحسين دخل الموظف حتى إصدار هيكل أجور جديد يتم فيه استيعاب كل المتغيرات الحاصلة، والتي قصمت ظهر الموظف المغلوب على أمره، والذي لا يملك سلطة تمنع عليه الظلم الجائر من الحكومة، والتي لا تسمع إلى صوته المبحوح جراء مطالباته العديدة التي أعلنت عنها النقابات العمالية".
وأوضح أن مطالبة الحكومة بإلغاء ضريبة "كسب العمل" جاء في ظل الوضع المزري الذي يعيشه الموظف رغم المطالبات النقابية المستمرة بوضع حلول لذلك، لكن الحكومة "إذن من طين وإذن من عجين". حد قوله.
وأشار مدلق إلى أن المطالبة بإلغاء ضريبة الدخل للموظف كحل مؤقت في ظل الظروف الصعبة جراء الوضع الاقتصادي الصعب والارتفاع المستمر للأسعار وعدم إصدار الحكومة قراراً بهيكل أجور جديد يستوعب المتغيرات الجديدة ومعالجة الفجوة الكبيرة بين أسعار المواد ودخل الموظف.
وأكد أن "الموظف يعيش تحت خط الفقر ولا يعرف أي جهة حكومية يلجأ إليها لإنقاذه من الوضع الأليم الذي هو فيه، فالحكومة غير مبالية بحياة شعبها والموظف العادي أصبح يعيش في حالة نفسية سيئة".
