آل قباطي.. شكر على تعاز
آل قباطي.. شكر على تعاز
> {شكر وثناء وتقدير وعرفان}
{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}
(اللَّهُمَّ أْجُرْنِي في مُصِيبَتِي، وأَخْلِفْ لي خَيْرًا مِنْها)
أصالةً عن نفسي ونيابة عن كافة أفراد أسرتي الكريمة وجميع آل عبدالمجيد قباطي أتقدم بالشكر والثناء والعرفان والتقدير لكل الأهل والجيران والأصدقاء والزملاء ولجميع الأخيار الذين قدموا لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة أخي الحبيب الدكتور حميد عبدالمجيد قباطي، طيب الله ثراه.
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه جنة النعيم مع الأنبياء و الصديقين والصالحين.
جزيل الامتنان لكم جميعًا أيها الأعزاء الكرام لكل ما قدمتموه من واجب، سواءً بحضور صلاة الجنازة ومراسيم الدفن أو بالحضور في الصالات و المقرات المخصصة لاستقبال العزاء في عدن والرياض ولندن والقاهرة، أو لما قمتم به بصادق الشعور من خلال الاتصال الهاتفي والرسائل والبيانات أو من خلال المنشورات والكتابات في كل وسائل التواصل الاجتماعي، إن المصاب في فقد أخي كان جللاً والألم برحيله كان كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة وترحمكم النبيل والتي جميعها كانت دليلًا قاطعًا على ما حملته له قلوبكم الواسعة من محبة له، مؤكدة على طيب أصلكم وصادق شعوركم، ولعل ذلك قد ساعد في التخفيف عني وجميع أقاربي وأهلي الشيء الكبير من فجيعة فراقه المفاجئة وغيابه الأليم.
نسأل الله أن يجزيكم عنّا خير الجزاء وأن يجزل لكم الثواب وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعاً.
كما نسأل الله جل جلاله ألاّ يُري أي منكم مكروه وأن يكون سبحانه حافظاً لكم في هذه الدنيا وأن يغفر لكم جميعا وأن يتولاكم في الصالحين والصديقين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
"إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى"
"فَلْنصْبِرُ وَلنحْتَسِبْ"
" إنَّا لِلّه وَإنَّا إِلَيّه رَاجِعُون ".
{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}
(اللَّهُمَّ أْجُرْنِي في مُصِيبَتِي، وأَخْلِفْ لي خَيْرًا مِنْها)
أصالةً عن نفسي ونيابة عن كافة أفراد أسرتي الكريمة وجميع آل عبدالمجيد قباطي أتقدم بالشكر والثناء والعرفان والتقدير لكل الأهل والجيران والأصدقاء والزملاء ولجميع الأخيار الذين قدموا لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة أخي الحبيب الدكتور حميد عبدالمجيد قباطي، طيب الله ثراه.
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه جنة النعيم مع الأنبياء و الصديقين والصالحين.
جزيل الامتنان لكم جميعًا أيها الأعزاء الكرام لكل ما قدمتموه من واجب، سواءً بحضور صلاة الجنازة ومراسيم الدفن أو بالحضور في الصالات و المقرات المخصصة لاستقبال العزاء في عدن والرياض ولندن والقاهرة، أو لما قمتم به بصادق الشعور من خلال الاتصال الهاتفي والرسائل والبيانات أو من خلال المنشورات والكتابات في كل وسائل التواصل الاجتماعي، إن المصاب في فقد أخي كان جللاً والألم برحيله كان كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة وترحمكم النبيل والتي جميعها كانت دليلًا قاطعًا على ما حملته له قلوبكم الواسعة من محبة له، مؤكدة على طيب أصلكم وصادق شعوركم، ولعل ذلك قد ساعد في التخفيف عني وجميع أقاربي وأهلي الشيء الكبير من فجيعة فراقه المفاجئة وغيابه الأليم.
نسأل الله أن يجزيكم عنّا خير الجزاء وأن يجزل لكم الثواب وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعاً.
كما نسأل الله جل جلاله ألاّ يُري أي منكم مكروه وأن يكون سبحانه حافظاً لكم في هذه الدنيا وأن يغفر لكم جميعا وأن يتولاكم في الصالحين والصديقين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
"إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى"
"فَلْنصْبِرُ وَلنحْتَسِبْ"
" إنَّا لِلّه وَإنَّا إِلَيّه رَاجِعُون ".
