عامل مترو في المونديال يتحول إلى نجم
عامل مترو في المونديال يتحول إلى نجم
> الدوحة «الأيام» وكالات :
> * كيف تحول الشاب الكيني (أبوبكر عباس) إلى نجم أشهر من كريستيانو وميسي في مونديال قطر ؟!! إذ لم يكن يعلم الشاب الكيني ذو الـ 23 عاماً أنه سيكون الأكثر شهرة في مونديال قطر، خاصة وأنه كان يبحث عن عمل ، فأسعفه الحظ في التقدم للعمل ضمن (فريق المتطوعين للعمل في مونديال قطر) .. وبعد فترة جاءته الموافقة.
* وكانت المفاجأة في العمل أو المهمة التي أوكلت لأبي بكر هو (الجلوس على كرسي وميكرفون ، وفي يده الأخرى جوانتي كرتوني كإشارة مرور في اتجاه معين كما توضح الصور أدناه وكان مكان عمله والمهمة التي أسندت إليه في (سوق واقف) في المساحة الواقعة ما بين هذا السوق والمترو، وكانت مهمته تتلخص في إرشاد الناس الخارجين من السوق إلى محطة المترو ، كما كان مسنود له مهمة قول : (كلمة أو كلمتين) طوال الوقت (metro this way) .. ومعناه المترو من هنا.
* تخيل هذا الشاب الكيني ، لأكثر من 8 ساعات جالساً على الكرسي ، وهو يردد نفس الجملة ، وهي الجملة التي حفظها الجميع ، وبدأ يرددها ضيوف المونديال بجميع جنسياتهم ، ليصبح أبوبكر خلال الاسبوع الاول من المونديال (ترند عالمي) .. حيث كان يأتي الجميع إليه لالتقاط صور بجانبه ، وتقليده ، وهناك من لحن مقولته بألحان مختلفة.
* ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد .. لأن الدولة المستضيفة قطر ، كرمت هذا الشاب الكيني ، ومددت له (الفيزا) لسنتين إضافيتين وجعلته سفيراً لمترو قطر ، وسجلت صوته ، وعممته على كل المحطات ، لكي يوجه الناس للذهاب إلى المترو.
* كما كرمته الجهة المنظمة للمونديال فيفا خلال مباراة أمريكا وإنجلترا وأحضرته إلى الملعب ، ليقول كلمته المشهورة وسط ترديد كل الجماهير الحاضرة في الملعب بصوت واحد لهاتين الكلمتين.
* وكانت المفاجأة في العمل أو المهمة التي أوكلت لأبي بكر هو (الجلوس على كرسي وميكرفون ، وفي يده الأخرى جوانتي كرتوني كإشارة مرور في اتجاه معين كما توضح الصور أدناه وكان مكان عمله والمهمة التي أسندت إليه في (سوق واقف) في المساحة الواقعة ما بين هذا السوق والمترو، وكانت مهمته تتلخص في إرشاد الناس الخارجين من السوق إلى محطة المترو ، كما كان مسنود له مهمة قول : (كلمة أو كلمتين) طوال الوقت (metro this way) .. ومعناه المترو من هنا.
* تخيل هذا الشاب الكيني ، لأكثر من 8 ساعات جالساً على الكرسي ، وهو يردد نفس الجملة ، وهي الجملة التي حفظها الجميع ، وبدأ يرددها ضيوف المونديال بجميع جنسياتهم ، ليصبح أبوبكر خلال الاسبوع الاول من المونديال (ترند عالمي) .. حيث كان يأتي الجميع إليه لالتقاط صور بجانبه ، وتقليده ، وهناك من لحن مقولته بألحان مختلفة.
* ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد .. لأن الدولة المستضيفة قطر ، كرمت هذا الشاب الكيني ، ومددت له (الفيزا) لسنتين إضافيتين وجعلته سفيراً لمترو قطر ، وسجلت صوته ، وعممته على كل المحطات ، لكي يوجه الناس للذهاب إلى المترو.
* كما كرمته الجهة المنظمة للمونديال فيفا خلال مباراة أمريكا وإنجلترا وأحضرته إلى الملعب ، ليقول كلمته المشهورة وسط ترديد كل الجماهير الحاضرة في الملعب بصوت واحد لهاتين الكلمتين.
