يا سلام يا تلال يا رمز الوفاء والتميز
> * في خطوة رائعة ولفتة طيبة وكما عرفنا نادي التلال الكبير والعريق ، في مواقفه، وحضوره المتميز وانفراده بكثير من الخطوات الرياضية والقرارات التي تعزز من لحمة هذا الكيان الكبير مع أبنائه وكل منتسبيه ومحبيه ، وتضعه دائماً متميزاً بأعماله النموذجية ، وخطواته المدروسة ، ذات القيمة والمعنى الحقيقيين اللذين يجسدان روح الانتماء لهذا النادي العريق الذي يمثل عنواناً لرياضة عدن والوطن.
* الإحتفال التكريمي الرائع ، الذي أقامه النادي الأحمر ، وإدارته الرائعة صباح أمس في قاعة باطويل بمدينة كريتر ، وتكريمه لعدد من رواد النادي : لاعبين ولاعبات وإعلاميين مخصرمين ، ممن كانت لهم بصمات بارزة في تاريخ النادي ، هو بحد ذاته تكريماً للتلال وكل منتسبيه، فقد أحسنت الإدارة التلالية هذا التكريم وبالذات في هذا التوقيت المناسب ، الذي يحتاج إليه التلال، إلى كل أبنائه الاوفياء والمخلصين لعميد أندية الوطن والجزيرة، وعلى الرغم من شحة الإمكانيات ، وأوضاع النادي المعروفة ، إلا أن الكبير سيظل كبيراً متميزاً عن البقية وسيسجل الحضور الجميل ، واللفتة الطيبة ذات المدلول الإنساني، تجاه شخصيات بارزة وهامات وقامات تلالية.
* ولعله من الجدير بالذكر ، أن نشير إلى أن من تم تكريمهم ، كانت لهم صولات وجولات وبصمات ، لن تنسى في حقبة زمنية جميلة ، أشبه ما تكون بجمال وروح التلال وعصره الذهبي ، الذي لا يزال الجميع يتغنى به وبنجومه وما حققوه لهذا النادي الكبير من انتصارات وإنجازات وبطولات في مختلف الألعاب الرياضية في مراحل تلالية سابقة ، صُبغت باللون الأحمر القاني ، الذي طغى حينها على كل الألوان في تلك المراحل.
* نحيي الإدارة التلالية النموذجية بقيادة رئيس النادي الأستاذ عارف يريمي ، وبقية أعضاء الإدارة النشطين على جهودهم الجبارة ، وتحملهم عناء مسئولية قيادة النادي بشجاعة ، في أحلك الظروف التي يمر بها النادي الكبير والعريق ولا يزالوا صامدين ، صمود الجبال وقلعة صيرة ، وهم يبذلون كل غال ونفيس في خدمة القلعة التلالية الشامخة ، وما قاموا به من تكريم مستحق ، لعدد من رواد النادي، إنما هي خطوة رائعة ولفتة طيبة يشكرون عليها ، وهي من ضمن أعمالهم الرائعة ، ويكفيهم أنهم جمعوا شمل أبناء التلال في لحظات جميلة واحتفالية رائعة التقى فيها رجالات نادي التلال بعد سنوات طويلة لم يلتقوا خلالها وكانت لحظات مؤثرة ونحن نشاهد عمالقة نادي التلال ، يتعانقون ويحييون بعضهم البعض ، وهذا هو (التلال العميد والكبير والعريق) ، الذي سيظل أنموذجاً رائعاً للأندية الرياضية على مستوى عدن والوطن اليمني.
* الإحتفال التكريمي الرائع ، الذي أقامه النادي الأحمر ، وإدارته الرائعة صباح أمس في قاعة باطويل بمدينة كريتر ، وتكريمه لعدد من رواد النادي : لاعبين ولاعبات وإعلاميين مخصرمين ، ممن كانت لهم بصمات بارزة في تاريخ النادي ، هو بحد ذاته تكريماً للتلال وكل منتسبيه، فقد أحسنت الإدارة التلالية هذا التكريم وبالذات في هذا التوقيت المناسب ، الذي يحتاج إليه التلال، إلى كل أبنائه الاوفياء والمخلصين لعميد أندية الوطن والجزيرة، وعلى الرغم من شحة الإمكانيات ، وأوضاع النادي المعروفة ، إلا أن الكبير سيظل كبيراً متميزاً عن البقية وسيسجل الحضور الجميل ، واللفتة الطيبة ذات المدلول الإنساني، تجاه شخصيات بارزة وهامات وقامات تلالية.
* ولعله من الجدير بالذكر ، أن نشير إلى أن من تم تكريمهم ، كانت لهم صولات وجولات وبصمات ، لن تنسى في حقبة زمنية جميلة ، أشبه ما تكون بجمال وروح التلال وعصره الذهبي ، الذي لا يزال الجميع يتغنى به وبنجومه وما حققوه لهذا النادي الكبير من انتصارات وإنجازات وبطولات في مختلف الألعاب الرياضية في مراحل تلالية سابقة ، صُبغت باللون الأحمر القاني ، الذي طغى حينها على كل الألوان في تلك المراحل.
* نحيي الإدارة التلالية النموذجية بقيادة رئيس النادي الأستاذ عارف يريمي ، وبقية أعضاء الإدارة النشطين على جهودهم الجبارة ، وتحملهم عناء مسئولية قيادة النادي بشجاعة ، في أحلك الظروف التي يمر بها النادي الكبير والعريق ولا يزالوا صامدين ، صمود الجبال وقلعة صيرة ، وهم يبذلون كل غال ونفيس في خدمة القلعة التلالية الشامخة ، وما قاموا به من تكريم مستحق ، لعدد من رواد النادي، إنما هي خطوة رائعة ولفتة طيبة يشكرون عليها ، وهي من ضمن أعمالهم الرائعة ، ويكفيهم أنهم جمعوا شمل أبناء التلال في لحظات جميلة واحتفالية رائعة التقى فيها رجالات نادي التلال بعد سنوات طويلة لم يلتقوا خلالها وكانت لحظات مؤثرة ونحن نشاهد عمالقة نادي التلال ، يتعانقون ويحييون بعضهم البعض ، وهذا هو (التلال العميد والكبير والعريق) ، الذي سيظل أنموذجاً رائعاً للأندية الرياضية على مستوى عدن والوطن اليمني.