وكيل مأرب يبحث مع منظمة سنغفورية توسيع دعمها الإنساني
> مأرب «الأيام»:
> بحث وكيل محافظة مأرب د. عبدربه مفتاح، اليوم الأحد، مع فريق منظمة جلوبال السنغفورية، توسيع التدخلات الإنسانية للمنظمة والمجالات التي يمكن أن تسهم بها للتخفيف من الأزمة الإنسانية التي تزداد سوءًا للنازحين والمجتمع المضيف، والقطاعات التي يمكن أن تسهم بها.
وقدّم مفتاح لفريق المنظمة المشترك من مكتبها بسنغفورة برئاسة بشير أمين بن صالحين ومكتبها بلندن برئاسة كامرين شاهد، عرضًا عن الأوضاع الإنسانية التي تتعمق مأساتها في ظل توسع فجوة الاحتياجات المتزايدة وتراجع التدخلات الإنسانية للمنظمات الأممية والدولية بسبب تدني التمويل، إلى جانب الانعكاسات السلبية للأزمة الاقتصادية وانهيار العملة، واستمرار حرب جماعة الحوثي على الشعب اليمني واستهدافها موانئ تصدير النفط والغاز، والتغيرات المناخية واستمرار النزوح للأسر إلى المحافظة جراء بطش وتنكيل الحوثي، وهذه الأسباب والعوامل تعمق المأساة الإنسانية والمعيشية للمواطنين في المحافظة من نازحين ومجتمع مضيف وتزيد من معاناتهم وأعداد الأسر التي لا تستطيع شراء الغذاء.
ولفت إلى أهمية توسيع المنظمة تدخلاتها لسد بعض من الاحتياجات الأساسية الكبيرة في قطاعات الإيواء، والغذاء، والصحة، والتعليم، والمياه النظيفة.
وقدم فريق المنظمة شرحًا للوكيل مفتاح عن المنظمة وأعمالها الإنسانية وطبيعة زيارتهم الأولى لمأرب والتي تهدف إلى تعزيز الشراكة مع السلطة المحلية وتقييم مشاريع التدخلات الإنسانية المنفذة والجاري تنفيذها، والوقوف على حقيقة الوضع الإنساني من الواقع.
وقدّم مفتاح لفريق المنظمة المشترك من مكتبها بسنغفورة برئاسة بشير أمين بن صالحين ومكتبها بلندن برئاسة كامرين شاهد، عرضًا عن الأوضاع الإنسانية التي تتعمق مأساتها في ظل توسع فجوة الاحتياجات المتزايدة وتراجع التدخلات الإنسانية للمنظمات الأممية والدولية بسبب تدني التمويل، إلى جانب الانعكاسات السلبية للأزمة الاقتصادية وانهيار العملة، واستمرار حرب جماعة الحوثي على الشعب اليمني واستهدافها موانئ تصدير النفط والغاز، والتغيرات المناخية واستمرار النزوح للأسر إلى المحافظة جراء بطش وتنكيل الحوثي، وهذه الأسباب والعوامل تعمق المأساة الإنسانية والمعيشية للمواطنين في المحافظة من نازحين ومجتمع مضيف وتزيد من معاناتهم وأعداد الأسر التي لا تستطيع شراء الغذاء.
ولفت إلى أهمية توسيع المنظمة تدخلاتها لسد بعض من الاحتياجات الأساسية الكبيرة في قطاعات الإيواء، والغذاء، والصحة، والتعليم، والمياه النظيفة.
وقدم فريق المنظمة شرحًا للوكيل مفتاح عن المنظمة وأعمالها الإنسانية وطبيعة زيارتهم الأولى لمأرب والتي تهدف إلى تعزيز الشراكة مع السلطة المحلية وتقييم مشاريع التدخلات الإنسانية المنفذة والجاري تنفيذها، والوقوف على حقيقة الوضع الإنساني من الواقع.