تفعيل دور الأكاديميين بسير التعليم بجامعة لحج
تفعيل دور الأكاديميين بسير التعليم بجامعة لحج
> الحوطة «الأيام» خاص:
> عقد بمحافظة لحج، اليوم الثلاثاء، لقاءً مع الأكاديميين، ومديري الشؤون التعليمية في كليات جامعة لحج، لمناقشة عدد من القضايا التي تهم العمل الأكاديمي، والعملية التعليمية في الجامعة.
وفي اللقاء أكد د. محمد عوض محمد سالم نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، على أهمية الدور الذي يقوم به النواب الأكاديميون ومديرو الشؤون التعليمية، وأهمية اللقاء لما فيه تطوير العمل الأكاديمي في كليات جامعة لحج.
وشدد نائب رئيس الجامعة على ضرورة تفعيل دور النواب الأكاديميين ومديري الشؤون التعليمية، في الإشراف على العملية التعليمية في الكلية، من خلال متابعة المقررات، وإبداء الملاحظات حول المقررات الدراسية، والخطط الجامعية، وأي ملاحظات حول المناهج، ومتابعة سير الدراسة، ومدى قطع المقررات، والتزام أعضاء الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة، بالحضور، وتنفيذ المساقات، وساعات الدراسة النظرية والعملية.
وأشاد د. خالد أحمد الصومعي مدير الشؤون التعليمية بجامعة لحج، بالجهود المبذولة من قبل قيادة الجامعة رغم نقص الإمكانيات، وقدم شرحًا مفصلًا في نقاط مهمة، ومنها توحيد بيانات، ونماذج النصاب التدريسي لكل الكليات، والتي وزعت على الحضور نماذج منها، وكيفية التعامل معها، وإعطاء شرح تفصيلي عن ذلك.
واستعرض الصومعي نماذج قاعدة البيانات، والتي من خلالها تستطيع الكليات والجامعة حفظ بيانات أعضاء الهيئة التعليمية، والتعليمية المساعدة، ونوه إلى أن قاعدة البيانات التي تقوم بها الإدارة العامة للشؤون التعليمية، تعتمد على النوع والجنس والمؤهل والدرجة العلمية، بحيث تستطيع وبسهولة معرفة عدد الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة بشكل عام، ثم معرفة عدد الذكور والإناث، ومعرفة عدد من لديهم دكتوراة، وماجستير، وبكالوريوس، وعدد من لديهم درجات أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد، مدرس، ومعيد، وهذه البيانات ستكون إلكترونية، ومن السهل تحديثها باستمرار.
وتطرق إلى شرح مفصل عن كيفية تعبئة بيانات واستمارات المجلس الأكاديمي، مثل طلبات الترقيات العلمية إلى الألقاب مدرس، أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، وأستاذ، والآليات المتبعة بحسب اللوائح، و شرح تفاصيل النماذج الخاصة بالترقيات، والنظم المتبعة في قانون الجامعات اليمنية، وشرح البيانات الموجودة في النماذج، وكيفية التعامل معها. واستعرض الآلية التي يتم بها التفرغ العلمي، وكذلك تقويم كتاب منهجي، والآلية المتبعة، وغيرها من القضايا التي تهم العملية التعليمية في كليات جامعة لحج.
وفي اللقاء تم فتح باب النقاش لطرح الاستفسارات من قبل نواب العمداء، ومديري الشؤون التعليمية في كليات جامعة لحج، وتم الرد عليها من قبل نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، ومدير عام الشؤون التعليمية.
وفي اللقاء أكد د. محمد عوض محمد سالم نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، على أهمية الدور الذي يقوم به النواب الأكاديميون ومديرو الشؤون التعليمية، وأهمية اللقاء لما فيه تطوير العمل الأكاديمي في كليات جامعة لحج.
وشدد نائب رئيس الجامعة على ضرورة تفعيل دور النواب الأكاديميين ومديري الشؤون التعليمية، في الإشراف على العملية التعليمية في الكلية، من خلال متابعة المقررات، وإبداء الملاحظات حول المقررات الدراسية، والخطط الجامعية، وأي ملاحظات حول المناهج، ومتابعة سير الدراسة، ومدى قطع المقررات، والتزام أعضاء الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة، بالحضور، وتنفيذ المساقات، وساعات الدراسة النظرية والعملية.
وأشاد د. خالد أحمد الصومعي مدير الشؤون التعليمية بجامعة لحج، بالجهود المبذولة من قبل قيادة الجامعة رغم نقص الإمكانيات، وقدم شرحًا مفصلًا في نقاط مهمة، ومنها توحيد بيانات، ونماذج النصاب التدريسي لكل الكليات، والتي وزعت على الحضور نماذج منها، وكيفية التعامل معها، وإعطاء شرح تفصيلي عن ذلك.
واستعرض الصومعي نماذج قاعدة البيانات، والتي من خلالها تستطيع الكليات والجامعة حفظ بيانات أعضاء الهيئة التعليمية، والتعليمية المساعدة، ونوه إلى أن قاعدة البيانات التي تقوم بها الإدارة العامة للشؤون التعليمية، تعتمد على النوع والجنس والمؤهل والدرجة العلمية، بحيث تستطيع وبسهولة معرفة عدد الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة بشكل عام، ثم معرفة عدد الذكور والإناث، ومعرفة عدد من لديهم دكتوراة، وماجستير، وبكالوريوس، وعدد من لديهم درجات أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد، مدرس، ومعيد، وهذه البيانات ستكون إلكترونية، ومن السهل تحديثها باستمرار.
وتطرق إلى شرح مفصل عن كيفية تعبئة بيانات واستمارات المجلس الأكاديمي، مثل طلبات الترقيات العلمية إلى الألقاب مدرس، أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، وأستاذ، والآليات المتبعة بحسب اللوائح، و شرح تفاصيل النماذج الخاصة بالترقيات، والنظم المتبعة في قانون الجامعات اليمنية، وشرح البيانات الموجودة في النماذج، وكيفية التعامل معها. واستعرض الآلية التي يتم بها التفرغ العلمي، وكذلك تقويم كتاب منهجي، والآلية المتبعة، وغيرها من القضايا التي تهم العملية التعليمية في كليات جامعة لحج.
وفي اللقاء تم فتح باب النقاش لطرح الاستفسارات من قبل نواب العمداء، ومديري الشؤون التعليمية في كليات جامعة لحج، وتم الرد عليها من قبل نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، ومدير عام الشؤون التعليمية.
