بيئة لحج تطالب المواطنين بأخذ الحيطة و الحذر تجنبا لأخطار الكوارث
بيئة لحج تطالب المواطنين بأخذ الحيطة و الحذر تجنبا لأخطار الكوارث
> الحوطة «الأيام» خاص:
> دعت الهيئة العامة لحماية البيئة لحج اليوم الأحد، المواطنين القاطنين في بواطن الأودية وممرات السيول، بأخذ الحيطة والحذر، نتيجة المتغيرات المناخية التي يشهدها الوطن العربي خلال الفترة الحالية، مؤكدة على ضرورة تجنب مواجهة الظواهر المتمثلة بالفيضانات والجفاف، وارتفاع درجات الحرارة، باعتبارها كوارث محدقة بالوطن بشكل عام ومحافظة لحج على وجه الخصوص.
وشددت الهيئة على العمل بالجوانب الوقائية تجنبا لجملة الأخطار التي قد تحدث -لا سمح الله- في ظل افتقار المحافظة للسلامة المهنية والدفاع المدني، لافتةً إلى ضرورة أن تضطلع السلطة المحلية بالمحافظة والمنظمات المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المحلي، بأدوارها وإعطاء هذا الحدث اهتمامًا بالغًا من خلال الاحتراز وإبعاد المواطنين، والتركيز على الجوانب التوعوية والتي لها تأثيرها في تعزيز الوعي المجتمعي.
وأشار المهندس فتحي الصعو مدير عام الهيئة العامة لحماية البيئة لحج، إلى ما يحمله الفرع من حرص كبير تجاه المجتمع، تفاديا للكوارث التي شهدتها عدد من البلدان العربية، وسببت خسائر مادية وبشرية.
مضيفا بأن الفرع وضع استراتيجية عمل تتلخص أولى بنودها في الجانب الوقائي، وتعزيز العمل الجماعي، كجهات رسمية، وخاصة، ومجتمعية، كخلية واحدة لمواجهة كافة الأخطار المحتمل حدوثها.
موجها أيضا سائقي المركبات وعابري السبيل إلى عدم المخاطرة بأنفسهم، في ظل المتغيرات المناخية، منها تدفق السيول، حفاظا على أرواحهم وأرواح من معهم، منوها بضرورة أن يضطلع الجميع بمسؤولياته تجاه القضايا البيئية، التي تتصدر المشهد العالمي والمحلي، ووضع بدائل تؤمن حياة المواطنين وتحافظ على ممتلكاتهم.
وشددت الهيئة على العمل بالجوانب الوقائية تجنبا لجملة الأخطار التي قد تحدث -لا سمح الله- في ظل افتقار المحافظة للسلامة المهنية والدفاع المدني، لافتةً إلى ضرورة أن تضطلع السلطة المحلية بالمحافظة والمنظمات المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المحلي، بأدوارها وإعطاء هذا الحدث اهتمامًا بالغًا من خلال الاحتراز وإبعاد المواطنين، والتركيز على الجوانب التوعوية والتي لها تأثيرها في تعزيز الوعي المجتمعي.
وأشار المهندس فتحي الصعو مدير عام الهيئة العامة لحماية البيئة لحج، إلى ما يحمله الفرع من حرص كبير تجاه المجتمع، تفاديا للكوارث التي شهدتها عدد من البلدان العربية، وسببت خسائر مادية وبشرية.
مضيفا بأن الفرع وضع استراتيجية عمل تتلخص أولى بنودها في الجانب الوقائي، وتعزيز العمل الجماعي، كجهات رسمية، وخاصة، ومجتمعية، كخلية واحدة لمواجهة كافة الأخطار المحتمل حدوثها.
موجها أيضا سائقي المركبات وعابري السبيل إلى عدم المخاطرة بأنفسهم، في ظل المتغيرات المناخية، منها تدفق السيول، حفاظا على أرواحهم وأرواح من معهم، منوها بضرورة أن يضطلع الجميع بمسؤولياته تجاه القضايا البيئية، التي تتصدر المشهد العالمي والمحلي، ووضع بدائل تؤمن حياة المواطنين وتحافظ على ممتلكاتهم.
