العمالقة تعزز الحزام الأمني بقوات لاحتواء التوتر القبلي بيافع
العمالقة تعزز الحزام الأمني بقوات لاحتواء التوتر القبلي بيافع
> يافع «الأيام» خاص:
> علمت "الأيام" أن تعزيزات من قوات العمالقة الجنوبية التحقت أمس بالحزام الأمني لضبط الأمن وإنهاء التوتر القبلي في مديرية الحد بيافع.
وبحسب مصادر عسكرية فإن مهمة القوات التي وصلت مناطق التوتر في يافع تتركز على ملاحقة المتهمين الصادر بحقهم أوامر قبض قهرية إثر الأحداث الدامية التي سقط خلالها قتيلان وجرحى.
ودعا رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة لحج وضاح نصر الحالمي الأطراف المتقاتلة في مديرية الحد بيافع إلى التهدئة ووقف إطلاق النار وحقن الدماء والاحتكام إلى لغة العقل والمنطق.
وأكد الحالمي بأن ما تشهده حد يافع من اقتتال بين الإخوة لهو أمر مؤسف في الوقت الذي كان من المفترض فيه أن توجه الأسلحة صوب العدو الحقيقي الذي يتربص بمديرية الحد ويافع والجنوب عامة.
وشدد رئيس انتقالي لحج على ضرورة اضطلاع الجميع في مديرية الحد سلطات محلية وقيادة الانتقالي والأجهزة الأمنية والشخصيات العسكرية والقبلية بواجبهم لإنهاء الاقتتال ووضع معالجات جذرية لآفة الثأر والاقتتال بموجب وثيقة الصلح التي تم التوقيع عليها في 18 يناير من العام الجاري 2024م باسم شهداء مديرية الحد ويافع والجنوب عليها من قبل جميع القوى الرسمية والسياسية القبلية بمديرية الحد.
وجدد الحالمي موقف قيادة انتقالي لحج الداعم والمساند لكافة الجهود الرامية لوقف الاقتتال ونزيف الدم والحفاظ على الأمن والاستقرار وعدم إتاحة الفرصة أمام القوى والجهات المتربصة بيافع وأمنها واستقرارها.
إلى ذلك عقدت قيادة المجالس الانتقالية في مديريات يافع الحد ولبعوس والمفلحي ويهر اجتماعًا استثنائيًا أمس السبت بحضور قائد وأركان اللواء الثالث مشاة جبهة الحد لمناقشة ما آلت إليه الأوضاع الأمنية في مديرية الحد وتزايد قضايا القتل بين المتخاصمين بالمنطقة على الرقم من الاتفاق على وثيقة صلح اتفق عليها الجميع لمدة سنتين حفاظًا على سلامة الجميع.
وأكد المجتمعون أن قيادات انتقالي مديريات يافع ترحب وتشيد بنزول قوة عسكرية لضبط الاختلالات الأمنية وإنهاء مشاكل الثأر بالطرق القانونية العادلة.
كما أهاب الحاضرون بكل أبناء مديرية الحد خاصة ويافع عامة إلى رصِّ الصفوف ونبذ مثل هذه الظواهر المسيئة إلى عادات وتقاليد يافع على مر الزمن وأن يعمل كلٌّ من موقعه لاستتباب الأمن ومساعدة الحملة في تنفيذ مهامها والذود عن تراب الوطن الجنوبي في حد يافع.
وبحسب مصادر عسكرية فإن مهمة القوات التي وصلت مناطق التوتر في يافع تتركز على ملاحقة المتهمين الصادر بحقهم أوامر قبض قهرية إثر الأحداث الدامية التي سقط خلالها قتيلان وجرحى.
ودعا رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة لحج وضاح نصر الحالمي الأطراف المتقاتلة في مديرية الحد بيافع إلى التهدئة ووقف إطلاق النار وحقن الدماء والاحتكام إلى لغة العقل والمنطق.
وأكد الحالمي بأن ما تشهده حد يافع من اقتتال بين الإخوة لهو أمر مؤسف في الوقت الذي كان من المفترض فيه أن توجه الأسلحة صوب العدو الحقيقي الذي يتربص بمديرية الحد ويافع والجنوب عامة.
وشدد رئيس انتقالي لحج على ضرورة اضطلاع الجميع في مديرية الحد سلطات محلية وقيادة الانتقالي والأجهزة الأمنية والشخصيات العسكرية والقبلية بواجبهم لإنهاء الاقتتال ووضع معالجات جذرية لآفة الثأر والاقتتال بموجب وثيقة الصلح التي تم التوقيع عليها في 18 يناير من العام الجاري 2024م باسم شهداء مديرية الحد ويافع والجنوب عليها من قبل جميع القوى الرسمية والسياسية القبلية بمديرية الحد.
وجدد الحالمي موقف قيادة انتقالي لحج الداعم والمساند لكافة الجهود الرامية لوقف الاقتتال ونزيف الدم والحفاظ على الأمن والاستقرار وعدم إتاحة الفرصة أمام القوى والجهات المتربصة بيافع وأمنها واستقرارها.
إلى ذلك عقدت قيادة المجالس الانتقالية في مديريات يافع الحد ولبعوس والمفلحي ويهر اجتماعًا استثنائيًا أمس السبت بحضور قائد وأركان اللواء الثالث مشاة جبهة الحد لمناقشة ما آلت إليه الأوضاع الأمنية في مديرية الحد وتزايد قضايا القتل بين المتخاصمين بالمنطقة على الرقم من الاتفاق على وثيقة صلح اتفق عليها الجميع لمدة سنتين حفاظًا على سلامة الجميع.
وأكد المجتمعون أن قيادات انتقالي مديريات يافع ترحب وتشيد بنزول قوة عسكرية لضبط الاختلالات الأمنية وإنهاء مشاكل الثأر بالطرق القانونية العادلة.
كما أهاب الحاضرون بكل أبناء مديرية الحد خاصة ويافع عامة إلى رصِّ الصفوف ونبذ مثل هذه الظواهر المسيئة إلى عادات وتقاليد يافع على مر الزمن وأن يعمل كلٌّ من موقعه لاستتباب الأمن ومساعدة الحملة في تنفيذ مهامها والذود عن تراب الوطن الجنوبي في حد يافع.
