خبير عسكري سعودي: لو سمح للحوثي بالتحرك إلى القدس لما تحرك إلا نحو عدن
اللواء الركن أحمد محمد الفيفي
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> علّق خبير عسكري سعودي، على تصريحات حوثية طالبت المملكة العربية السعودية، بفتح الخطوط أمامها لتحريك المقاتلين باتجاه القدس وفلسطين، ونصرة للمقاومة الفلسطينية هناك.
وقال اللواء الركن، أحمد محمد الفيفي، إن التحالف العربي، لو سمح لجماعة الحوثي بالجاهزية للقتال والتحرك بجميع أسلحتها صوب القدس لما تحركت إلا إلى عدن.
وعن حجج الجماعة الحوثية، بأن اليمن ليس لديها حدود مع فلسطين، قال الخبير السعودي: “عندك المياه الدولية في البحر الأحمر مفتوحة، تقول ما عندنا سفن، اطلع على لبنان أو العراق أو إيران، أو سوريا، وعلى الضاحية الجنوبية، ومنها تسلم على ربعكم، ومنها تصل مبتغاك، وسوف يعطيك كل ما تريد من عتاد ونحوه”.
وكانت جماعة الحوثي طالبت المملكة العربية السعودية، بفتح “المسار” أمامها لتفويج المقاتلين إلى الأراضي الفلسطينية والالتحام مع المقاومة في قطاع غزة.
وقال محمد علي الحوثي، إن جماعته طلبت من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، فتح مسار، لما وصفه “التحام المجاهدين من أبناء الشعب اليمني مع إخوانهم المجاهدين في غزة”، وقال إن ذلك مطلب عروبي، وأن جماعته ما زالت بانتظار الرد، سواء العلني أو عبر قنوات الحوار المفتوحة مع المملكة.
وتناسى الحوثي، عضو ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، أن جماعته وعلى لسان زعيمها ومتحدثيها العسكريين، أعلنوا أكثر من مرة، امتلاكهم لأسلحة تصل إلى إسرائيل وهددوا بضرب المصالح الإسرائيلية في المنطقة.
وجاء الطلب الحوثي، في ظل تزايد الأصوات الساخرة من شعارات الجماعة تجاه القضية الفلسطينية.
وقال اللواء الركن، أحمد محمد الفيفي، إن التحالف العربي، لو سمح لجماعة الحوثي بالجاهزية للقتال والتحرك بجميع أسلحتها صوب القدس لما تحركت إلا إلى عدن.
وعن حجج الجماعة الحوثية، بأن اليمن ليس لديها حدود مع فلسطين، قال الخبير السعودي: “عندك المياه الدولية في البحر الأحمر مفتوحة، تقول ما عندنا سفن، اطلع على لبنان أو العراق أو إيران، أو سوريا، وعلى الضاحية الجنوبية، ومنها تسلم على ربعكم، ومنها تصل مبتغاك، وسوف يعطيك كل ما تريد من عتاد ونحوه”.
وكانت جماعة الحوثي طالبت المملكة العربية السعودية، بفتح “المسار” أمامها لتفويج المقاتلين إلى الأراضي الفلسطينية والالتحام مع المقاومة في قطاع غزة.
وقال محمد علي الحوثي، إن جماعته طلبت من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، فتح مسار، لما وصفه “التحام المجاهدين من أبناء الشعب اليمني مع إخوانهم المجاهدين في غزة”، وقال إن ذلك مطلب عروبي، وأن جماعته ما زالت بانتظار الرد، سواء العلني أو عبر قنوات الحوار المفتوحة مع المملكة.
وتناسى الحوثي، عضو ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين، أن جماعته وعلى لسان زعيمها ومتحدثيها العسكريين، أعلنوا أكثر من مرة، امتلاكهم لأسلحة تصل إلى إسرائيل وهددوا بضرب المصالح الإسرائيلية في المنطقة.
وجاء الطلب الحوثي، في ظل تزايد الأصوات الساخرة من شعارات الجماعة تجاه القضية الفلسطينية.
