عشرات آلاف المغاربة في مسيرات داعمة لغزة ومناهضة للتطبيع
عشرات آلاف المغاربة في مسيرات داعمة لغزة ومناهضة للتطبيع
> «الأيام» القدس العربي:
> شارك عشرات آلاف المغاربة، الأحد، في مسيرة بمدينة الدار البيضاء وأخرى في طنجة، دعما لقطاع غزة ورفضا للتطبيع مع إسرائيل.
وشارك عشرات آلاف المغاربة في مسيرة تضامنية بالدار البيضاء، كبرى مدن المملكة، بدعوة من “الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع”، ورفعوا صورا للمسجد الأقصى وضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة.
وانطلقت المسيرة من شارع “2 مارس”، وسط المدينة تجاه شارع “أبا شعيب الدكالي”.
وردد المتظاهرون هتافات منها: “شعب المغرب الأقصى.. مع طوفان الأقصى”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”الشعب يريد تحرير فلسطين”، و”غزة غزة.. رمز العزة”، و”شعب الأقصى سير سير.. حتى النصر والتحرير”.
ومن الشعارات التي تم ترديدها أيضا “تحية نضالية لغزة الأبية”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”عالقدس رايحين، شهداء بالملايين”، و”الشعب يريد تحرير فلسطين”.
وتخللت المسيرة عدد من الفعاليات، مثل حرق العلم الإسرائيلي، وحمل أكفان لأطفال لصغار عليها علامات الدم، في إشارة إلى الأطفال الذين استشهدوا بفعل الغارات الإسرائيلية بغزة.
وفي ديسمبر/ كانون الأول 2020، استأنف المغرب وإسرائيل علاقتهما الدبلوماسية بعد تجميدها منذ عام 2000، وذلك في خطوة ترفضها قوى شعبية وسياسية في المملكة.
كما ردد المحتجون هتافات أشادوا فيها بقدرة المقاومة على “فرض شروطها” في اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي أبرمتها حركة حماس مع إسرائيل.
وشارك عشرات آلاف المغاربة في مسيرة تضامنية بالدار البيضاء، كبرى مدن المملكة، بدعوة من “الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع”، ورفعوا صورا للمسجد الأقصى وضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة.
وانطلقت المسيرة من شارع “2 مارس”، وسط المدينة تجاه شارع “أبا شعيب الدكالي”.
وردد المتظاهرون هتافات منها: “شعب المغرب الأقصى.. مع طوفان الأقصى”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”الشعب يريد تحرير فلسطين”، و”غزة غزة.. رمز العزة”، و”شعب الأقصى سير سير.. حتى النصر والتحرير”.
ومن الشعارات التي تم ترديدها أيضا “تحية نضالية لغزة الأبية”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”عالقدس رايحين، شهداء بالملايين”، و”الشعب يريد تحرير فلسطين”.
وتخللت المسيرة عدد من الفعاليات، مثل حرق العلم الإسرائيلي، وحمل أكفان لأطفال لصغار عليها علامات الدم، في إشارة إلى الأطفال الذين استشهدوا بفعل الغارات الإسرائيلية بغزة.
وفي ديسمبر/ كانون الأول 2020، استأنف المغرب وإسرائيل علاقتهما الدبلوماسية بعد تجميدها منذ عام 2000، وذلك في خطوة ترفضها قوى شعبية وسياسية في المملكة.
كما ردد المحتجون هتافات أشادوا فيها بقدرة المقاومة على “فرض شروطها” في اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي أبرمتها حركة حماس مع إسرائيل.
