باغريب لـ"الأيام": ثابتون بالتصعيد لانتزاع حقوقنا كافة وهيكل الأجور لم يعد مقبولًا
رئيس نقابة المعلمين والتربويين الجنوبين بحضرموت خالد هود باغريب
> عدن "الأيام" محمد رائد محمد:
> قال لـ "الأيام" رئيس نقابة المعلمين والتربويين الجنوبين بمحافظة حضرموت، التربوي خالد هود باغريب، "إن نقابة المعلمين الجنوبين تتمسك بتحقيق مطالب المعلمين، وتدعو مكونات المجتمع المدني بالوقوف معهم لتلبية المطالب نحو إيجاد واقع مناسب يتجه بالعملية التعليمية للاستمرار".
وأضاف التربوي باغريب قائلًا: "نُـحيي الذين شاركوا في الوقفات الاحتجاجية أمام مقرات السلطة في عاصمة المحافظة المكلا وبعض مديريات الوادي والساحل، كما نُـحيي كل من ساند المعلمين بالمشاركة في تلك الوقفات".
وأكد رئيس نقابة معلمي محافظة حضرموت أن هذه الوقفات الاحتجاجية تُـعد رسالة للسلطة المحلية بمحافظة حضرموت أن النقابة لن ترضى بالفتات الذي تحاول به تلك السلطة إعطاء صورة أنها تتجاوب مع المطالب ولكن في الحقيقة هي لم تلبي أي من المطالب الحقيقة التي دعت لها النقابات.
ودعا خالد هود باغريب للثبات في المواقف وعدم الالتفاف حول بعض الأصوات التي تجر المعلمين للتخلي عن حقوقهم.
وأضاف باغريب نكرر أن راتب المعلمين والتربويين بل وجميع الجهاز الإداري للدولة لم يعد مقبولًا، ولا بد من إعادة هيكلة الأجور والنظر بجدية من قبل الحكومة في واقع ما نمر به من ضنك العيش اعتمادًا على هذه الرواتب الهزيلة، ومن غير المقبول الاستمرار بها في ظل غلاء الأسعار وتدهور قيمة الصرف، ولابد من إيجاد الحلول.
وأضاف التربوي باغريب قائلًا: "نُـحيي الذين شاركوا في الوقفات الاحتجاجية أمام مقرات السلطة في عاصمة المحافظة المكلا وبعض مديريات الوادي والساحل، كما نُـحيي كل من ساند المعلمين بالمشاركة في تلك الوقفات".
وأكد رئيس نقابة معلمي محافظة حضرموت أن هذه الوقفات الاحتجاجية تُـعد رسالة للسلطة المحلية بمحافظة حضرموت أن النقابة لن ترضى بالفتات الذي تحاول به تلك السلطة إعطاء صورة أنها تتجاوب مع المطالب ولكن في الحقيقة هي لم تلبي أي من المطالب الحقيقة التي دعت لها النقابات.
ودعا خالد هود باغريب للثبات في المواقف وعدم الالتفاف حول بعض الأصوات التي تجر المعلمين للتخلي عن حقوقهم.
وأضاف باغريب نكرر أن راتب المعلمين والتربويين بل وجميع الجهاز الإداري للدولة لم يعد مقبولًا، ولا بد من إعادة هيكلة الأجور والنظر بجدية من قبل الحكومة في واقع ما نمر به من ضنك العيش اعتمادًا على هذه الرواتب الهزيلة، ومن غير المقبول الاستمرار بها في ظل غلاء الأسعار وتدهور قيمة الصرف، ولابد من إيجاد الحلول.
