بغياب الإصلاح.. أحزاب مأرب ترفض تحركات للخارجية الأمريكية
بغياب الإصلاح.. أحزاب مأرب ترفض تحركات للخارجية الأمريكية
> مأرب «الأيام» خاص:
> عبرت الأحزاب السياسية بمحافظة مأرب عن رفضيها لتحركات يقوم بها المعهد الديمقراطي والخارجية الأمريكية من خلال تمويل ورشة لمكون السلم الاجتماعي.
وقال بيان أصدرته أحزاب مأرب وغاب عنه التجمع اليمني للإصلاح "إنه في اجتماع استثنائي وقفت قيادات أحزاب التحالف الوطني مأرب الموقعة أدناه أمام التطورات السياسية الجارية في المحافظة وآخرها ما سمي بورشة التخطيط الاستراتيجي لمكون السلم الاجتماعي مأرب المنعقدة في عاصمة المحافظة والذي يتبناه المعهد الديمقراطي والخارجية الأمريكية (AID) وبمباركة السلطة المحلية مأرب وهوما يتناقض مع الجهود الاجتماعية والسياسية التي يحرص عليها أبناء مأرب بمختلف مكوناتهم خلال الفترة الماضية لإيجاد توافق عام يفضي إلى إيجاد مكون مأربي جامع يمثل الجميع دون استثناء بما فيهم شباب القضية المأربية «الأرض والإنسان».
وأضاف البيان المذيل بأسماء المؤتمر الشعبي والاشتراكي والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري والبعث العربي "إذ تجدد الأحزاب حرصها على وحدة الصف ورفضها للتفرد والاستحواذ باي شكل من الأشكال وتحت أي مسميات لأي نشاط سياسي واجتماعي عام فأنها تدعو الجميع مجددًا الحرص على استمرار التوافق السياسي والاجتماعي الذي ميز محافظة مأرب عن غيرها من المحافظات وفي ذات الوقت تدعو الداعمين لتلك الأنشطة إلى إدراك واقع مأرب جيدًا كون الوضع السياسي والاجتماعي لا يحتمل المزيد من الاحتقان والتوتر".
وقال بيان أصدرته أحزاب مأرب وغاب عنه التجمع اليمني للإصلاح "إنه في اجتماع استثنائي وقفت قيادات أحزاب التحالف الوطني مأرب الموقعة أدناه أمام التطورات السياسية الجارية في المحافظة وآخرها ما سمي بورشة التخطيط الاستراتيجي لمكون السلم الاجتماعي مأرب المنعقدة في عاصمة المحافظة والذي يتبناه المعهد الديمقراطي والخارجية الأمريكية (AID) وبمباركة السلطة المحلية مأرب وهوما يتناقض مع الجهود الاجتماعية والسياسية التي يحرص عليها أبناء مأرب بمختلف مكوناتهم خلال الفترة الماضية لإيجاد توافق عام يفضي إلى إيجاد مكون مأربي جامع يمثل الجميع دون استثناء بما فيهم شباب القضية المأربية «الأرض والإنسان».
وأضاف البيان المذيل بأسماء المؤتمر الشعبي والاشتراكي والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري والبعث العربي "إذ تجدد الأحزاب حرصها على وحدة الصف ورفضها للتفرد والاستحواذ باي شكل من الأشكال وتحت أي مسميات لأي نشاط سياسي واجتماعي عام فأنها تدعو الجميع مجددًا الحرص على استمرار التوافق السياسي والاجتماعي الذي ميز محافظة مأرب عن غيرها من المحافظات وفي ذات الوقت تدعو الداعمين لتلك الأنشطة إلى إدراك واقع مأرب جيدًا كون الوضع السياسي والاجتماعي لا يحتمل المزيد من الاحتقان والتوتر".
