اتفاق يمني سعودي على وقف كل أشكال التصعيد وعودة الحكومة الى عدن
> > الرياض «الأيام» خاص:
>
وأشارت الوكالتان إلى أن الاجتماع عقد في أجواء إيجابية، وحرص مشترك على استكمال تنفيذ الاتفاق، وفي مقدمة ذلك الشق الأمني والعسكري.
وقالت وكالة سبأ إن الفريقين ناقشا ما تم تنفيذه، والعوائق والتحديات القائمة، التي ينبغي بذل كافة الجهود من الجميع لتجاوزها ومعالجتها، موضحة أنه جرى الاتفاق على ضرورة "وقف كل أشكال التصعيد التي يتفق الجميع أنها تعمل على تعقيد الأمور، وبحث سبل تهيئة الظروف الملائمة لعودة الحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن لممارسة مهامها دون عراقيل من أجل التخفيف من معاناة المواطنين".
وقالت سبأ إن الفريقين أكدا الحرص الكبير على "تنفيذ ما تبقى من اتفاق الرياض، وبما يؤدي إلى جمع الكلمة وتوحيد الصفوف في مواجهة التحديات الاقتصادية، ومواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من ايران".
وقالت وكالة واس إن الاجتماع، بالإضافة إلى مناقشة استكمال تنفيذ اتفاق الرياض، بحث استمرار دعم جهود المملكة في تحقيق السلام والأمن والاستقرار والتنمية لليمن وشعبه الشقيق.
وفي وقت لاحق مساء أمس، قال وزير الخارجية بن مبارك في تغريدة على تويتر إن مناقشاته مع الجانب السعودي سادتها روح إيجابية على طريق تهيئة الظروف لعودة كامل الحكومة للعاصمة المؤقتة عدن، والمضي قدما في توحيد الجهود، وثمنا عاليا الجهود المخلصة للأشقاء في هذا الصدد.
وكان الفريق السعودي اجتمع الأربعاء الماضي بوفد التفاوضي الجنوبي التابع للمجلس الانتقالي، وقالت وكالة واس إنه كان اجتماعا إيجابيا.
- مباحثات يمنية سعودية بشأن استكمال تنفيذ اتفاق الرياض
وأشارت الوكالتان إلى أن الاجتماع عقد في أجواء إيجابية، وحرص مشترك على استكمال تنفيذ الاتفاق، وفي مقدمة ذلك الشق الأمني والعسكري.
وقالت وكالة سبأ إن الفريقين ناقشا ما تم تنفيذه، والعوائق والتحديات القائمة، التي ينبغي بذل كافة الجهود من الجميع لتجاوزها ومعالجتها، موضحة أنه جرى الاتفاق على ضرورة "وقف كل أشكال التصعيد التي يتفق الجميع أنها تعمل على تعقيد الأمور، وبحث سبل تهيئة الظروف الملائمة لعودة الحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن لممارسة مهامها دون عراقيل من أجل التخفيف من معاناة المواطنين".
وقالت سبأ إن الفريقين أكدا الحرص الكبير على "تنفيذ ما تبقى من اتفاق الرياض، وبما يؤدي إلى جمع الكلمة وتوحيد الصفوف في مواجهة التحديات الاقتصادية، ومواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من ايران".
وقالت وكالة واس إن الاجتماع، بالإضافة إلى مناقشة استكمال تنفيذ اتفاق الرياض، بحث استمرار دعم جهود المملكة في تحقيق السلام والأمن والاستقرار والتنمية لليمن وشعبه الشقيق.
وفي وقت لاحق مساء أمس، قال وزير الخارجية بن مبارك في تغريدة على تويتر إن مناقشاته مع الجانب السعودي سادتها روح إيجابية على طريق تهيئة الظروف لعودة كامل الحكومة للعاصمة المؤقتة عدن، والمضي قدما في توحيد الجهود، وثمنا عاليا الجهود المخلصة للأشقاء في هذا الصدد.
وكان الفريق السعودي اجتمع الأربعاء الماضي بوفد التفاوضي الجنوبي التابع للمجلس الانتقالي، وقالت وكالة واس إنه كان اجتماعا إيجابيا.
