ورشة تدريبية حول المفهوم السلام الإنساني والنوع الاجتماعي
ورشة تدريبية حول المفهوم السلام الإنساني والنوع الاجتماعي
> عدن «الأيام» فردوس العلمي:
> بدأت، أمس الأحد، في قاعة الاتحاد نساء اليمن/عدن، الندوة والورشة التدريبية حول المفهوم السلام الإنساني والنوع الاجتماعي والحوار مع الملكية الفكرية والتي تستمر على مدى يومين، و تستهدف 30 مشاركا ومشاركة، وتأتي ضمن مشروع حوار السلام والعمل الإنساني والفتيات النازحات في اليمن، وبدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وقالت رئيسة اتحاد نساء اليمن فاطمة مريسي، كلمة تمنت فيها أن تكون دورة لها بعدها الحقيقي من أجل السلام الدائم وتحقيق سلام مستدام، وحدت المشاركين والمشاركات على تقديم كافة الملاحظات والآراء لما يحقق دور للمرأة في السلام حيث إن المرأة اليوم تسعى للسلام الدائم، موضحة بأن الدورة لها تأثير كبير على النساء وسوف يكون للمرأة دور فاعل في تحقيق السلام العادل.
ودعت مدربة الورشة فالنتينا مهدي، المنظمات الدولية والمحلية أن تعمل على تقديم الدعم والعون لتهيئة عودة كريمة للنازحين إلى مناطقهم ودعمهم ليعود إلى بيوتهم التي أصبحت آمنة معززين ومكرمين ويكفيهم عذاب وتعب النزوح.
وقالت: "تعاملنا مع النازحات الفتيات والنساء يأتي من باب الإنسانية والقوانين لتوفير حياة كريمة لهم أثناء النزوح، مضيفة "تعاني مدينة عدن متاعب بسبب النزوح والهجرة الداخلية التي أثرت على الخدمات في مدينة عدن".
وأكدت أن الاتحاد يرفض الإشعاعات بأن الاتحاد يسعى إلى توطين النازحين وإدماجهم في المجتمع.
اشتملت الفعالية على عدد من المحاور العلاقة بين العمل الإنساني -وبناء السلام- والتنمية وتعريفات ومناهج السلام والنتائج الرئيسية من الدراسية المسحية حول مشاركة المرأة في بناء السلام والسلام الدائم وبناء سلام شامل والانتقال إلى ما وراء طاولة المفاوضات.
وقالت رئيسة اتحاد نساء اليمن فاطمة مريسي، كلمة تمنت فيها أن تكون دورة لها بعدها الحقيقي من أجل السلام الدائم وتحقيق سلام مستدام، وحدت المشاركين والمشاركات على تقديم كافة الملاحظات والآراء لما يحقق دور للمرأة في السلام حيث إن المرأة اليوم تسعى للسلام الدائم، موضحة بأن الدورة لها تأثير كبير على النساء وسوف يكون للمرأة دور فاعل في تحقيق السلام العادل.
ودعت مدربة الورشة فالنتينا مهدي، المنظمات الدولية والمحلية أن تعمل على تقديم الدعم والعون لتهيئة عودة كريمة للنازحين إلى مناطقهم ودعمهم ليعود إلى بيوتهم التي أصبحت آمنة معززين ومكرمين ويكفيهم عذاب وتعب النزوح.
وأكدت أن الاتحاد يرفض الإشعاعات بأن الاتحاد يسعى إلى توطين النازحين وإدماجهم في المجتمع.
اشتملت الفعالية على عدد من المحاور العلاقة بين العمل الإنساني -وبناء السلام- والتنمية وتعريفات ومناهج السلام والنتائج الرئيسية من الدراسية المسحية حول مشاركة المرأة في بناء السلام والسلام الدائم وبناء سلام شامل والانتقال إلى ما وراء طاولة المفاوضات.
