بوادر ثورة جياع ضد الفاسدين في الإدارات المحلية بأبين
وقفة احتجاجية للمطالبة بتوفير الخدمات
> زنجبار «الأيام» خاص:
> وقفة احتجاجية للمطالبة بإقالة المحافظ وتوفير الخدمات
> نفذ مواطنون في مدينة زنجبار، أمس، وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية للمطالبة بإقالة المحافظ وتوفير الخدمات الأساسية ومنها الكهرباء.
وقال محتجون في أحاديث متفرقة لـ"الأيام" إن تنفيذهم لهذه الوقفة الاحتجاجية من أجل المطالبة بتوفير الخدمات نتيجة تدني خدمة التيار الكهربائي في ظل ارتفاع درجة الحرارة هذه الأيام وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية التي أثقلت كاهلنا، مشددين على أن "يرحل الفاسدون وعلى رأسهم المحافظ أبوبكر حسين سالم وكل المدراء الفاسدين الذين لم يقدموا للمواطن أي شيء سوى نهب الإيرادات وترك المواطن يتضور جوعا".
وأضافوا أن "الوضع المعيشي صعب هذه الأيام والأوضاع ستقودنا إلى ثورة جياع ضد الفاسدين الذي يتلذذون بمعاناتنا وفي الأساس وجدوا من أجل خدمتنا، لكن هيهات أتت الرياح بما لا تشتهي السفن.. فساد وحرمان وجوع وفقر وتردي الخدمات".
وقالو إن "المواطن وصل إلى وضع مأساوي خطير والجوع والفقر دخل إلى كل منزل والسلطة المحلية غائبة عن المشهد وهربت بجلدها، المحافظ أبوبكر حسين معتكف في منزله بعد أداء فريضة الحج ونائبه الأمين العام للمجلس المحلي مهدي الحامد في مصر من أجل زواج نجله والمواطن يعاني الأمرين".
وأكدوا أنهم سيواصلون وقفاتهم الاحتجاجية حتى طرد الفسدة والفاسدين وتوفير الخدمات.
> نفذ مواطنون في مدينة زنجبار، أمس، وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية للمطالبة بإقالة المحافظ وتوفير الخدمات الأساسية ومنها الكهرباء.
وندد المحتجون بما وصلت إليه الأوضاع من تردٍ نتيجة ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية، رافعين العديد من اللافتات التي كتب عليها "ارحل يا محافظ أبين .. أين الكهرباء، يرحل الفاسدون ويرحل الظالمون، ومطلبنا الخدمات، لا للجبايات غير القانونية".
محتجون يطالبون بإقالة المحافظ
وقال محتجون في أحاديث متفرقة لـ"الأيام" إن تنفيذهم لهذه الوقفة الاحتجاجية من أجل المطالبة بتوفير الخدمات نتيجة تدني خدمة التيار الكهربائي في ظل ارتفاع درجة الحرارة هذه الأيام وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية التي أثقلت كاهلنا، مشددين على أن "يرحل الفاسدون وعلى رأسهم المحافظ أبوبكر حسين سالم وكل المدراء الفاسدين الذين لم يقدموا للمواطن أي شيء سوى نهب الإيرادات وترك المواطن يتضور جوعا".
وأشاروا إلى أن "المواطن يعاني من الحرمان ويعيش ظروفا معيشية صعبة ومعقدة نتيجة تردي الخدمات وارتفاع الأسعار الجنوني في ظل صمت السلطة المحلية التي لم تعمل أي حلول لهذا الوضع المزري وتتهرب من مسؤولياتها تجاه المواطن الذي وجدت من أجله".
وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية
وأضافوا أن "الوضع المعيشي صعب هذه الأيام والأوضاع ستقودنا إلى ثورة جياع ضد الفاسدين الذي يتلذذون بمعاناتنا وفي الأساس وجدوا من أجل خدمتنا، لكن هيهات أتت الرياح بما لا تشتهي السفن.. فساد وحرمان وجوع وفقر وتردي الخدمات".
وقالو إن "المواطن وصل إلى وضع مأساوي خطير والجوع والفقر دخل إلى كل منزل والسلطة المحلية غائبة عن المشهد وهربت بجلدها، المحافظ أبوبكر حسين معتكف في منزله بعد أداء فريضة الحج ونائبه الأمين العام للمجلس المحلي مهدي الحامد في مصر من أجل زواج نجله والمواطن يعاني الأمرين".
وأكدوا أنهم سيواصلون وقفاتهم الاحتجاجية حتى طرد الفسدة والفاسدين وتوفير الخدمات.
