الهبة: نتمسك بمخرجات حضرموت الجامع والمقرّة من الانتقالي
الهبة: نتمسك بمخرجات حضرموت الجامع والمقرّة من الانتقالي
> سيئون «الأيام» خاص :
> أصدرت قيادة الهبة الحضرمية الثانية بيانًا أمس الثلاثاء أعلنت فيه عن تمسكها بمخرجات مؤتمر حضرموت الجامع التي تبناها المجلس الانتقالي الجنوبي ورفضها المطلق لتجاوز الجامع الحضرمي أو محاولة طمسه لصالح جهات سياسية.
وجاء في البيان الصادر عن قيادة الهبة الحضرمية الثانية:
1 - حرصًا على مصلحة جمع الكلمة ووحدة الصف الحضرمي وتلبية لتطلعات أبناء حضرموت نعلن عن تمسكنا بمخرجات مؤتمر حضرموت الجامع التي تمثل السواد الأعظم لأبناء حضرموت وتبناها المجلس الانتقالي الجنوبي ورفضنا المطلق لتجاوز الجامع الحضرمي أو محاولة طمسه لصالح جهات سياسية.
2 - ندين سياسة تفريخ المكونات لصالح أجندات سياسية وحزبية لا تخدم أبناء حضرموت ونؤكد أن هذه المكونات لا تعبر عن تطلعات أبناء حضرموت وإنما وجدت لهدف شق الصف الحضرمي.
3 - ندين العمل السياسي للسلطة المحلية بحضرموت لصالح أجندات حزبية معادية لأبناء حضرموت والجنوب ونطالبها بتوفير الخدمات الأساسية التي فقدها المواطنون وإيقاف الفساد والعبث بالموارد المالية للمحافظة.
4 - نثمن الدور الأساسي للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة الداعم لحضرموت والجنوب في مختلف الجوانب، ونناشدهم بمواصلة الدعم لبلادنا لتستقر الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والخدمية والأمنية.
وجاء في البيان الصادر عن قيادة الهبة الحضرمية الثانية:
1 - حرصًا على مصلحة جمع الكلمة ووحدة الصف الحضرمي وتلبية لتطلعات أبناء حضرموت نعلن عن تمسكنا بمخرجات مؤتمر حضرموت الجامع التي تمثل السواد الأعظم لأبناء حضرموت وتبناها المجلس الانتقالي الجنوبي ورفضنا المطلق لتجاوز الجامع الحضرمي أو محاولة طمسه لصالح جهات سياسية.
2 - ندين سياسة تفريخ المكونات لصالح أجندات سياسية وحزبية لا تخدم أبناء حضرموت ونؤكد أن هذه المكونات لا تعبر عن تطلعات أبناء حضرموت وإنما وجدت لهدف شق الصف الحضرمي.
3 - ندين العمل السياسي للسلطة المحلية بحضرموت لصالح أجندات حزبية معادية لأبناء حضرموت والجنوب ونطالبها بتوفير الخدمات الأساسية التي فقدها المواطنون وإيقاف الفساد والعبث بالموارد المالية للمحافظة.
4 - نثمن الدور الأساسي للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة الداعم لحضرموت والجنوب في مختلف الجوانب، ونناشدهم بمواصلة الدعم لبلادنا لتستقر الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والخدمية والأمنية.
