ساكنو حي المشروع بالممدارة يناشدون محافظ عدن بإدخال الخدمات
ساكنو حي المشروع بالممدارة يناشدون محافظ عدن بإدخال الخدمات
> عدن "الأيام" خاص:
> يفتقد الساكنون في الممدارة فيما سُمي بحي المشروع بمديرية الشيخ عثمان بالعاصمة عدن، للخدمات والبنية التحتية الأساسية في محيط مشروعهم، الأمر الذي خلق معاناة كبيرة لدى الساكنين في الحي.
وناشد أحد ساكني المشروع، صالح هيثم فرج، عبر "الأيام" وزير الدولة محافظ عدن أحمد حامد لملس، وأمين عام المجلس المحلي، ومدير عام مديرية الشيخ عثمان، مطالبة الأهالي بإدخال الخدمات لحيهم السكني. وموضحًا في مناشدته: "نحن الساكنون في الممدارة فيما سُمي بالمشروع والذي أصبح متداولًا على ألسنة الناس بحي المشروع في السنوات الأخيرة، وأصبح من المناطق المأهولة بالسكان مثال على ذلك بلوك 12 الخالي تمامًا من العشوائية وتم تشييده على أحدث طراز، كما يوجد في المشروع أكبر سوق تجاري اعتقد على مستوى عدن وخاصة مواد البناء ومختلف السلع الاستهلاكية والمطاعم الفخمة والفنادق ومحال الصرافة، إلا أن البنية التحتية عن بكرة أبيها لم يلمسها الساكنون نهائيًا".
وطالب أهالي المشروع في ختام مناشدتهم، محافظ عدن والجهات المسؤولة قائلين" أملنا أن يكون طلبنا نصب أعينكم لأن السنين تمر سنة تلو سنة ونحن منتظرون متى تزال هذه الهموم من على كاهل المواطن، لذا نطالبكم بإيجاد البنية التحتية من صرف صحي وإسفلت للطرق الرئيسة والفرعية، وشبكات الاتصال الشبه مفقودة والاتصالات الأرضية ومدارس ورياض الأطفال".
وناشد أحد ساكني المشروع، صالح هيثم فرج، عبر "الأيام" وزير الدولة محافظ عدن أحمد حامد لملس، وأمين عام المجلس المحلي، ومدير عام مديرية الشيخ عثمان، مطالبة الأهالي بإدخال الخدمات لحيهم السكني. وموضحًا في مناشدته: "نحن الساكنون في الممدارة فيما سُمي بالمشروع والذي أصبح متداولًا على ألسنة الناس بحي المشروع في السنوات الأخيرة، وأصبح من المناطق المأهولة بالسكان مثال على ذلك بلوك 12 الخالي تمامًا من العشوائية وتم تشييده على أحدث طراز، كما يوجد في المشروع أكبر سوق تجاري اعتقد على مستوى عدن وخاصة مواد البناء ومختلف السلع الاستهلاكية والمطاعم الفخمة والفنادق ومحال الصرافة، إلا أن البنية التحتية عن بكرة أبيها لم يلمسها الساكنون نهائيًا".
وطالب أهالي المشروع في ختام مناشدتهم، محافظ عدن والجهات المسؤولة قائلين" أملنا أن يكون طلبنا نصب أعينكم لأن السنين تمر سنة تلو سنة ونحن منتظرون متى تزال هذه الهموم من على كاهل المواطن، لذا نطالبكم بإيجاد البنية التحتية من صرف صحي وإسفلت للطرق الرئيسة والفرعية، وشبكات الاتصال الشبه مفقودة والاتصالات الأرضية ومدارس ورياض الأطفال".
