مصدر أمني بلحج: وفاة الشاب وديع ليس انتحارًا بل قضية قتل
مصدر أمني: وفاة الشاب وديع ليس انتحارًا بل قضية قتل
> الحوطة «الأيام»خاص:
> كشف مصدر أمني بمديرية المسيمير أن التحقيقات في قضية مقتل الشاب وديع عبده ثابت صالح سالم الذي وجد مشنوقًا في قرية معمرات بالمديرية قبل عدة أيام ليست قضية انتحار بل قضية جنائية متهمين فيها عدد من الأشخاص بمقتله وشنقه للتبرير على أنها حالة انتحار.
وأوضح المصدر أن أجهزة الأمن بالتعاون مع الحزام الأمني تمكنت من ضبط عدد من المشتبهين بحادثة مقتل الشاب وديع وإيداعهم السجن وجارٍ التحقيق معهم حتى استكمال الإجراءات وإحالة الملف إلى النيابة المختصة.
وأدان العديد من مشايخ قبائل الحواشب والشخصيات الاجتماعية بالمديرية حادثة مقتل الشاب وديع بطريقة بشعة من قبل بعض المتهمين، مشيرين إلى أن جريمة اغتيال الشاب وديع تعد من الجرائم الدخيلة على المجتمع المحلي بالمديرية، مطالبين أجهزة الأمن بسرعة استكمال التحقيق في القضية وإحالة المتهمين للقضاء ليقول كلمته الفصل فيهم.
وعبر وليد أحمد الحنشي شيخ مشايخ الحواشب عن استنكاره للجريمة البشعة التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر لا تمت للدين ولا الشرائع السماوية بصلة بل تخلت عن المتهمين الإنسانية والرحمة، مشيرًا إلى أن ما حدث من جريمة نكراء تعد دخيلة على بلاد الحواشب، مطالبًا الأجهزة الأمنية والأحزمة الأمنية في المسيمير والمحافظة بسرعة التحرك وإلقاء القبض على من تبقى من المتهمين والكشف عنهم ومحاكمتهم بالعلن كونها قضية رأي عام تهدد السلم المجتمعي، لينالوا العقاب الرادع جراء ما اقترفوه من جريمة بشعة.
وأوضح المصدر أن أجهزة الأمن بالتعاون مع الحزام الأمني تمكنت من ضبط عدد من المشتبهين بحادثة مقتل الشاب وديع وإيداعهم السجن وجارٍ التحقيق معهم حتى استكمال الإجراءات وإحالة الملف إلى النيابة المختصة.
وأدان العديد من مشايخ قبائل الحواشب والشخصيات الاجتماعية بالمديرية حادثة مقتل الشاب وديع بطريقة بشعة من قبل بعض المتهمين، مشيرين إلى أن جريمة اغتيال الشاب وديع تعد من الجرائم الدخيلة على المجتمع المحلي بالمديرية، مطالبين أجهزة الأمن بسرعة استكمال التحقيق في القضية وإحالة المتهمين للقضاء ليقول كلمته الفصل فيهم.
وعبر وليد أحمد الحنشي شيخ مشايخ الحواشب عن استنكاره للجريمة البشعة التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر لا تمت للدين ولا الشرائع السماوية بصلة بل تخلت عن المتهمين الإنسانية والرحمة، مشيرًا إلى أن ما حدث من جريمة نكراء تعد دخيلة على بلاد الحواشب، مطالبًا الأجهزة الأمنية والأحزمة الأمنية في المسيمير والمحافظة بسرعة التحرك وإلقاء القبض على من تبقى من المتهمين والكشف عنهم ومحاكمتهم بالعلن كونها قضية رأي عام تهدد السلم المجتمعي، لينالوا العقاب الرادع جراء ما اقترفوه من جريمة بشعة.
