16.5 مليار ريال.. مبيعات الأسماك والحبار في لحج خلال 8 أشهر
16.5 مليار ريال.. مبيعات الأسماك والحبار في لحج خلال 8 أشهر
> الحوطة «الأيام» خاص:
> بلغت المبيعات السمكية بلحج خلال الفترة من يناير حتى أغسطس من العام الجاري (سبعمائة وثمانية وستون مليون ريال).
وأشار أحمد ذيبان مدير عام فرع الهيئة العامة للمصائد السمكية بمحافظة لحج في تصريح صحفي، إلى أن المؤشرات الإحصائية لدى المكتب تبيّن أن الإنتاج السمكي المتنوع إضافة إلى اصطياد الحبار وأريكا بلغت 4 آلاف طن أسماك متنوعة و1700 طن حبار وأريكا، حيث بلغت قيمتها الإجمالية (16 مليار 500 مليون ريال)، كاشفًا أن هذه الكميات من الأسماك والحبار لم يسرِ عليها أي استقطاع لفرع الهيئة والدولة بحسب القانون.
وقال ذيبان إن سوق حراج الحوطة وهو سوق خدمي يتم فيه عرض المنتجات السمكية صباح كل يوم من المناطق السمكية الساحلية (لحج، عدن، أبين، حضرموت) لافتًا إلى أن الكمية التي تدخل سوق الحراج لا تقل قيمتها عن أربعة ملايين إلى ستة ملايين ريال حيث يتوافد المشترون إلى سوق الحراج من مديريتي الحوطة وتبن وجزء من مديريات ردفان والمسيمير وطور الباحة ويعتبر هذا السوق مصدر الدخل الوحيد لفرع الهيئة العامة للمصائد السمكية.
وتابع "بالنسبة للشريط الساحلي لمناطق خور عميرة، رأس العارة السقية توجد ثلاثة تجمعات سمكية أنشئت لغرض حراج المنتوجات لكن للأسف هذه المراكز بعضها مقتحمة والأخرى متوقفة ويتم الحراج في أماكن عشوائية وقد أصدرت العديد من التوجيهات الصريحة من محافظ لحج بهذا الغرض، لكن للأسف الشديد لم تنفذ من قبل قيادة المديرية حيث تتمتع هذه المناطق بوفرة الإنتاج السمكي".
وأوضح في ختام تصريحه، بأن هناك صعوبات تواجه المكتب أهمها تشغيل مراكز إنزال الحراج في الشريط الساحلي، مشيرًا إلى أن المكتب يسعى لإنشاء سوق حراج للمنتوجات السمكية بشكل متكامل في تبن لكونها مديرية مترامية الأطراف وقريبة من محافظة عدن.
وأشار أحمد ذيبان مدير عام فرع الهيئة العامة للمصائد السمكية بمحافظة لحج في تصريح صحفي، إلى أن المؤشرات الإحصائية لدى المكتب تبيّن أن الإنتاج السمكي المتنوع إضافة إلى اصطياد الحبار وأريكا بلغت 4 آلاف طن أسماك متنوعة و1700 طن حبار وأريكا، حيث بلغت قيمتها الإجمالية (16 مليار 500 مليون ريال)، كاشفًا أن هذه الكميات من الأسماك والحبار لم يسرِ عليها أي استقطاع لفرع الهيئة والدولة بحسب القانون.
وقال ذيبان إن سوق حراج الحوطة وهو سوق خدمي يتم فيه عرض المنتجات السمكية صباح كل يوم من المناطق السمكية الساحلية (لحج، عدن، أبين، حضرموت) لافتًا إلى أن الكمية التي تدخل سوق الحراج لا تقل قيمتها عن أربعة ملايين إلى ستة ملايين ريال حيث يتوافد المشترون إلى سوق الحراج من مديريتي الحوطة وتبن وجزء من مديريات ردفان والمسيمير وطور الباحة ويعتبر هذا السوق مصدر الدخل الوحيد لفرع الهيئة العامة للمصائد السمكية.
وتابع "بالنسبة للشريط الساحلي لمناطق خور عميرة، رأس العارة السقية توجد ثلاثة تجمعات سمكية أنشئت لغرض حراج المنتوجات لكن للأسف هذه المراكز بعضها مقتحمة والأخرى متوقفة ويتم الحراج في أماكن عشوائية وقد أصدرت العديد من التوجيهات الصريحة من محافظ لحج بهذا الغرض، لكن للأسف الشديد لم تنفذ من قبل قيادة المديرية حيث تتمتع هذه المناطق بوفرة الإنتاج السمكي".
وأوضح في ختام تصريحه، بأن هناك صعوبات تواجه المكتب أهمها تشغيل مراكز إنزال الحراج في الشريط الساحلي، مشيرًا إلى أن المكتب يسعى لإنشاء سوق حراج للمنتوجات السمكية بشكل متكامل في تبن لكونها مديرية مترامية الأطراف وقريبة من محافظة عدن.
