الاستخبارات الأمريكية: أضرار مشفى المعمداني في غزة طفيفة والقتلى من 100 إلى 300 فقط
الاستخبارات الأمريكية: أضرار مشفى المعمداني في غزة طفيفة والقتلى من 100 إلى 300 فقط
> "الأيام" نوفوستي:
> أفادت شبكة "سي إن إن" بأن أجهزة الاستخبارات الأمريكية لم تر في تقييمها
سوى "أضرار طفيفة" في المستشفى، مع عدم وجود أضرار واضحة في المبنى، ويرجح
أن تكون الغارة قتلت بين 100 و300 شخص.
وقالت القناة: "تقدر أجهزة الاستخبارات الأمريكية أن ما بين 100 إلى 300 شخص قتلوا على الأرجح في الانفجار الذي وقع في مستشفى المعمداني في غزة".
وأشار مسؤولو الاستخبارات إلى أنهم مستمرون في التقييم وأن البيانات قد تتغير.
وأضافوا أن العمل مستمر أيضا لتحديد ما إذا كان الانفجار ناتج عن فشل في إطلاق صاروخ مزعوم من حركة الجهاد الإسلامي، كما تدعي إسرائيل.
وجاء في تقييم الاستخبارات: "لم نر سوى أضرار طفيفة في أسطح مبنيين بالقرب من مبنى المستشفى الرئيسي لكن كلا المبنيين ما زالا موجودين".
وأفاد مراسل RT في قطاع غزة مساء الثلاثاء الفائت، بأن طائرات الجيش الإسرائيلي استهدفت مستشفى "المعمداني" الذي يأوي العديد من المواطنين النازحين عن بيوتهم بحثا عن الأمان، بعدد من الصواريخ، مخلفة أكثر من 500 قتيل وعشرات الجرحى في مجزرة دموية جديدة.
وأفاد شهود عيان من داخل المستشفى: "القصف في ساحة المستشفى، الشهداء كلهم أشلاء محترقة، والمستشفى تحول إلى بركة من الدماء، وكان يضم مئات العائلات النازحة من القصف"
وقالت القناة: "تقدر أجهزة الاستخبارات الأمريكية أن ما بين 100 إلى 300 شخص قتلوا على الأرجح في الانفجار الذي وقع في مستشفى المعمداني في غزة".
وأشار مسؤولو الاستخبارات إلى أنهم مستمرون في التقييم وأن البيانات قد تتغير.
وأضافوا أن العمل مستمر أيضا لتحديد ما إذا كان الانفجار ناتج عن فشل في إطلاق صاروخ مزعوم من حركة الجهاد الإسلامي، كما تدعي إسرائيل.
وجاء في تقييم الاستخبارات: "لم نر سوى أضرار طفيفة في أسطح مبنيين بالقرب من مبنى المستشفى الرئيسي لكن كلا المبنيين ما زالا موجودين".
وأفاد مراسل RT في قطاع غزة مساء الثلاثاء الفائت، بأن طائرات الجيش الإسرائيلي استهدفت مستشفى "المعمداني" الذي يأوي العديد من المواطنين النازحين عن بيوتهم بحثا عن الأمان، بعدد من الصواريخ، مخلفة أكثر من 500 قتيل وعشرات الجرحى في مجزرة دموية جديدة.
وأفاد شهود عيان من داخل المستشفى: "القصف في ساحة المستشفى، الشهداء كلهم أشلاء محترقة، والمستشفى تحول إلى بركة من الدماء، وكان يضم مئات العائلات النازحة من القصف"
