الضالع.. أب يحرق زوجته ونجله بالبنزين «صور»
الضالع.. أب يحرق زوجته ونجله بالبنزين
> الضالع «الأيام» طارق القحطاني:
> أقدم المواطن (أ ق ز) ليلة الجمعة على إحراق ابنه البالغ من العمر ست سنوات.
وأكدت مصادر مطلعة أن الأب قام باستقدام ولده إلى أحد غرف منزله وقام برشه بمادة البنزين وأشعل النار في جسده.
وعندما حاولت الأم إنقاذ ولدها بإطفاء النيران المشتعلة بجسد طفلها لاقت نفس المصير.
المصادر الطبية تقول إن الطفل وأمه تم إسعافهم إلى أحد المستشفيات في محافظة الضالع وشخصت الجروح التي أصيبوا بها بأنها حروق من الدرجة الثالثة، وأكدت أن حالتهم الصحية حرجة للغاية.
وتعددت الروايات عن أسباب إقدام الأب بارتكاب جريمته البشعة منها ما تقول: بسبب إدمان المخدرات وأخرى تقول من أجل تأديب ابنه للابتعاد عن السرقة، وأخرى غامضة ومجهولة.
وتكررت في الضالع جرائم اعتداء الآباء على أطفالهم. وخلال عامين احتلت هذه الجريمة الرقم 3 بعد جريمة الخلبة الذي رمى ابنه البالغ من العمر عامين في قعر بئر بضواحي مدينة الجليلة التي تفصلها عن مدينة الضالع أقل من 2 كيلومتر وجريمة الحشطة التي لم يجف دمائها حتى اليوم بعد إقدامه على ذبح ابنه البالغ عامين بمنجل زرع في أحد مزارع قرية لكمة لشعوب القريبة من مدينة قعطبة شمال الضالع.
ولاقت هذه الجرائم استنكارًا شعبيًا واسعًا مطالبين القضاء بسرعة محاكمتهم وإنزال أقصى العقوبات جزاء جرائمهم حتى يكونوا عبرة لمن تسول لهم أنفسهم الاعتداء على فلذات أكبادهم.
وأكدت مصادر مطلعة أن الأب قام باستقدام ولده إلى أحد غرف منزله وقام برشه بمادة البنزين وأشعل النار في جسده.
وعندما حاولت الأم إنقاذ ولدها بإطفاء النيران المشتعلة بجسد طفلها لاقت نفس المصير.
المصادر الطبية تقول إن الطفل وأمه تم إسعافهم إلى أحد المستشفيات في محافظة الضالع وشخصت الجروح التي أصيبوا بها بأنها حروق من الدرجة الثالثة، وأكدت أن حالتهم الصحية حرجة للغاية.
وتعددت الروايات عن أسباب إقدام الأب بارتكاب جريمته البشعة منها ما تقول: بسبب إدمان المخدرات وأخرى تقول من أجل تأديب ابنه للابتعاد عن السرقة، وأخرى غامضة ومجهولة.
وتكررت في الضالع جرائم اعتداء الآباء على أطفالهم. وخلال عامين احتلت هذه الجريمة الرقم 3 بعد جريمة الخلبة الذي رمى ابنه البالغ من العمر عامين في قعر بئر بضواحي مدينة الجليلة التي تفصلها عن مدينة الضالع أقل من 2 كيلومتر وجريمة الحشطة التي لم يجف دمائها حتى اليوم بعد إقدامه على ذبح ابنه البالغ عامين بمنجل زرع في أحد مزارع قرية لكمة لشعوب القريبة من مدينة قعطبة شمال الضالع.
ولاقت هذه الجرائم استنكارًا شعبيًا واسعًا مطالبين القضاء بسرعة محاكمتهم وإنزال أقصى العقوبات جزاء جرائمهم حتى يكونوا عبرة لمن تسول لهم أنفسهم الاعتداء على فلذات أكبادهم.
