مطاوعة ذوو بشرة سوداء يزعمون أنهم سينشرون الإسلام في عدن
مطاوعة ذوو بشرة سوداء يزعمون أنهم سينشرون الإسلام في عدن
> الحوطة "الأيام" خاص:
> رجال دين من جنسيات أجنبية يتحركون بشكل جماعات من صنعاء إلى عدن
> كشف مسؤول محلي في لحج بتصريح صحفي عن تدفق العشرات من الدعاة ورجال الدين من جنسيات أجنبية قادمين من صنعاء باتجاه عدن لنشر الدعوة فيها.
وقال جلال السويسي مسؤول العلاقات في ديوان السلطة المحلية في تصريح صحفي إنه شاهد "ناس غرباء تسير على الأقدام باتجاه عدن، وهم مطاوعة ذات بشرة سوداء يحملون على ظهورهم أمتعة ويقولون إنهم أصحاب دعوة من الحبشة سينشرون الإسلام في عدن".
وأشار السويسي إلى أن تلك المجاميع مرت من مختلف النقاط العسكرية دون أي اعتراض مستغربا من صمت جميع القيادات المدنية والعسكرية فيما يحدث من تطور خطير، حد وصفه.
وقال (ناس غرباء ذات قمصان أبيض سينشرون الدعوة في عدن، فهل من كافر بعدن يرفض ذلك الفوج العظيم والقادم من صنعاء لأنهم لا يحملون لنا إلا هدف الإطاحة بالجنوب).
وأوضح أن هناك كثيرا من الناس خائفون مما شاهدوه ويتحدثون به جراء مشاهدتهم وفودا من البشر ومن مختلف الجنسيات تمشي على الأقدام بحجة نشر الدعوة في عدن وهم قادمون من صنعاء.
وطالب السويسي بتحرك عاجل تجاه ما يحدث ويعد مؤشرا خطيرا قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
> كشف مسؤول محلي في لحج بتصريح صحفي عن تدفق العشرات من الدعاة ورجال الدين من جنسيات أجنبية قادمين من صنعاء باتجاه عدن لنشر الدعوة فيها.
وقال جلال السويسي مسؤول العلاقات في ديوان السلطة المحلية في تصريح صحفي إنه شاهد "ناس غرباء تسير على الأقدام باتجاه عدن، وهم مطاوعة ذات بشرة سوداء يحملون على ظهورهم أمتعة ويقولون إنهم أصحاب دعوة من الحبشة سينشرون الإسلام في عدن".
وأشار السويسي إلى أن تلك المجاميع مرت من مختلف النقاط العسكرية دون أي اعتراض مستغربا من صمت جميع القيادات المدنية والعسكرية فيما يحدث من تطور خطير، حد وصفه.
وقال (ناس غرباء ذات قمصان أبيض سينشرون الدعوة في عدن، فهل من كافر بعدن يرفض ذلك الفوج العظيم والقادم من صنعاء لأنهم لا يحملون لنا إلا هدف الإطاحة بالجنوب).
وأوضح أن هناك كثيرا من الناس خائفون مما شاهدوه ويتحدثون به جراء مشاهدتهم وفودا من البشر ومن مختلف الجنسيات تمشي على الأقدام بحجة نشر الدعوة في عدن وهم قادمون من صنعاء.
وطالب السويسي بتحرك عاجل تجاه ما يحدث ويعد مؤشرا خطيرا قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه.
