إدارية الجمعية الوطنية: نشجع على كشف كل أنواع الفساد في جميع المجالات والمؤسسات
دعت الجنوبيين للوقوف مع أبناء وادي حضرموت
> عدن «الأيام» خاص:
> عقدت الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية، أمس، اجتماعها الدوري برئاسة لطفي شطارة، عضو هيئة الرئاسة، نائب رئيس الجمعية وحضور نيران سوقي، عضو هيئة الرئاسة، نائب رئيس الجمعية.
ووقفت الهيئة الإدارية أمام عددا من الموضوعات أهمها التحالف في إطار حكومة المناصفة ومجلس القيادة الرئاسي كما سلطت الضوء على موضوع الفساد في مؤسسات الدولة وخاصة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، هذا وناقشت الهيئة الإدارية دور إعلام الانتقالي في المرحلة الحالية والقادمة.
وأعلنت الهيئة تضامنها مع شباب الغضب في وادي حضرموت الذين ينادون بإخراج قوات المنطقة العسكرية وما يعانيه أبناء الوادي في ظل تواجدها من أعمال إرهابية وجرائم قتل وتقطعات واستبدالها بأبناء المنطقة، معلنة تضامنها مع شباب الغضب وجماهير وادي حضرموت، مطالبة كل أبناء الجنوب الوقوف إلى جانب أبناء وادي حضرموت وما يتعرضون له من جرائم وأعمال غير إنسانية.
وأكدت، على ضرورة استكمال تنفيذ اتفاق الرياض وخصوصا نقل المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت إلى جبهات القتال.
ووقفت أمام تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية وما يعانيه شعب الجنوب في ظل الفساد الذي ينخر كل مؤسسات الدولة والذي بدوره انعكس بشكل سلبي على حياة المواطنين في الجنوب.
وأدانت، أشكال الفساد التي ظهرت مؤخرا في مجال التعليم العالي، وأشادت بالجهود التي بذلت في فضح ذلك الفساد وتشجع على الاستمرار في كشف كل أنواع الفساد في بقية المجالات والمؤسسات، كما تطالب باتخاذ الإجراءات الرادعة لمحاسبة الفاسدين واستكمال تنفيذ اتفاق الرياض فيما يتعلق بإعادة تشكيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة وتفعيل دور المجلس الاقتصادي المشكل في قرار نقل السلطة الناتج عن مشاورات الرياض.
كما وقفت الهيئة أمام تحالف المجلس الانتقالي في إطار حكومة المناصفة ومجلس الرئاسة القيادي والتي تُعد الهيئات الرسمية المسؤولة عما يجري من فساد وتدهور للأوضاع المعيشية والخدمية.
وطالبت، إعادة تحسين عملية تحالف الضرورة في إطار الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي بحيث يمضي وفق اتفاق ومشاورات الرياض ويعزز تمكين أبناء الجنوب من الإدارة الفاعلة في إدارة مواردهم وإدارة أرضهم والارتقاء بمؤسسات الدولة وعملها في العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب.
ووقفت الهيئة الإدارية أمام عددا من الموضوعات أهمها التحالف في إطار حكومة المناصفة ومجلس القيادة الرئاسي كما سلطت الضوء على موضوع الفساد في مؤسسات الدولة وخاصة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، هذا وناقشت الهيئة الإدارية دور إعلام الانتقالي في المرحلة الحالية والقادمة.
وأعلنت الهيئة تضامنها مع شباب الغضب في وادي حضرموت الذين ينادون بإخراج قوات المنطقة العسكرية وما يعانيه أبناء الوادي في ظل تواجدها من أعمال إرهابية وجرائم قتل وتقطعات واستبدالها بأبناء المنطقة، معلنة تضامنها مع شباب الغضب وجماهير وادي حضرموت، مطالبة كل أبناء الجنوب الوقوف إلى جانب أبناء وادي حضرموت وما يتعرضون له من جرائم وأعمال غير إنسانية.
وأكدت، على ضرورة استكمال تنفيذ اتفاق الرياض وخصوصا نقل المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت إلى جبهات القتال.
ووقفت أمام تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية وما يعانيه شعب الجنوب في ظل الفساد الذي ينخر كل مؤسسات الدولة والذي بدوره انعكس بشكل سلبي على حياة المواطنين في الجنوب.
وأدانت، أشكال الفساد التي ظهرت مؤخرا في مجال التعليم العالي، وأشادت بالجهود التي بذلت في فضح ذلك الفساد وتشجع على الاستمرار في كشف كل أنواع الفساد في بقية المجالات والمؤسسات، كما تطالب باتخاذ الإجراءات الرادعة لمحاسبة الفاسدين واستكمال تنفيذ اتفاق الرياض فيما يتعلق بإعادة تشكيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة وتفعيل دور المجلس الاقتصادي المشكل في قرار نقل السلطة الناتج عن مشاورات الرياض.
كما وقفت الهيئة أمام تحالف المجلس الانتقالي في إطار حكومة المناصفة ومجلس الرئاسة القيادي والتي تُعد الهيئات الرسمية المسؤولة عما يجري من فساد وتدهور للأوضاع المعيشية والخدمية.
وطالبت، إعادة تحسين عملية تحالف الضرورة في إطار الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي بحيث يمضي وفق اتفاق ومشاورات الرياض ويعزز تمكين أبناء الجنوب من الإدارة الفاعلة في إدارة مواردهم وإدارة أرضهم والارتقاء بمؤسسات الدولة وعملها في العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب.
