العميد حمدي شكري: إلى هنا وكفى عبثًا وفسادًا بموارد لحج
العميد حمدي شكري: إلى هنا وكفى عبثًا وفسادًا بموارد لحج
> المضاربة «الأيام» هشام عطيري:
>
وأشار شكري عبر المركز الإعلامي في للواء السابع مشاة الثاني عمالقة إلى أن الحملة انطلقت بتوجيهات من القيادة العليا لمكافحة واجتثاث ظواهر الفساد المنتشر في المديرية بكافة أنواعه ولم تأتِ الحملة لغرض الاستحواذ على منطقة الإنزال برأس العارة وإنما بهدف حماية الميناء من عبث العابثين وتسخير موارده قانونيًا للمصلحة العامة بما تراه السلطة المحلية لمحافظة لحج، وهو مطلب شعبي كبير لأن مما يدمي القلب ويندا له الجبين أن يفتقر المواطنون للخدمات الأساسية والتي هي أبسط مقومات الحياة مثل المياه والكهرباء والصحة والتعليم.
وذكر أن خيرات المديرية تذهب لصالح عصابة محدودة أكثرت من ممارسة الفساد المختلف في الأرض ولا يقومون بالإصلاح فيها أو يسارعون لفعل الخيرات مع عامة الناس.
وأوضح العميد شكري أن الحملة وفقت بشكل كبير في مهام عملها وبتعاون مشايخ ووجهاء وأبناء المديرية الذين رحبوا بالحملة وأعلنوا الالتفاف حولها وإسنادها وذلك بدعم الحملة معنويًا حبًا في أن تنعم المديرية بالأمن والاستقرار والرخاء الاقتصادي لافتًا إلى أن ما كان حاصلًا في المديرية من فساد يتطلب منا جميعًا في الحملة الأمنية أن نقول لمن يمارسه إلى هنا وكفى عبثًا وفسادًا ولابد أن نتعاون جميعًا في النهوض لوضع المديرية والبلاد لمستوى أفضل.
وكشف العميد شكري أن الحملة حققت نتائج إيجابية من خلال ضبط كميات كبيرة من المهربات الضخمة التي تضر الاقتصاد الوطني والقبض على عدد من المهربين والبعض قد سلّم نفسه طواعية سواء من المهربين أو المطلوبين أمنيًا.
وثمّن قائد الحملة حمدي شكري جهود السلطة المحلية في المديرية مع الحملة لتحقيق أهدافها وإحداث الاستقرار الأمني في المديرية.
- العمالقة: خيرات المضاربة ورأس العارة تذهب لصالح عصابة
وأشار شكري عبر المركز الإعلامي في للواء السابع مشاة الثاني عمالقة إلى أن الحملة انطلقت بتوجيهات من القيادة العليا لمكافحة واجتثاث ظواهر الفساد المنتشر في المديرية بكافة أنواعه ولم تأتِ الحملة لغرض الاستحواذ على منطقة الإنزال برأس العارة وإنما بهدف حماية الميناء من عبث العابثين وتسخير موارده قانونيًا للمصلحة العامة بما تراه السلطة المحلية لمحافظة لحج، وهو مطلب شعبي كبير لأن مما يدمي القلب ويندا له الجبين أن يفتقر المواطنون للخدمات الأساسية والتي هي أبسط مقومات الحياة مثل المياه والكهرباء والصحة والتعليم.
وذكر أن خيرات المديرية تذهب لصالح عصابة محدودة أكثرت من ممارسة الفساد المختلف في الأرض ولا يقومون بالإصلاح فيها أو يسارعون لفعل الخيرات مع عامة الناس.
وأوضح العميد شكري أن الحملة وفقت بشكل كبير في مهام عملها وبتعاون مشايخ ووجهاء وأبناء المديرية الذين رحبوا بالحملة وأعلنوا الالتفاف حولها وإسنادها وذلك بدعم الحملة معنويًا حبًا في أن تنعم المديرية بالأمن والاستقرار والرخاء الاقتصادي لافتًا إلى أن ما كان حاصلًا في المديرية من فساد يتطلب منا جميعًا في الحملة الأمنية أن نقول لمن يمارسه إلى هنا وكفى عبثًا وفسادًا ولابد أن نتعاون جميعًا في النهوض لوضع المديرية والبلاد لمستوى أفضل.
وكشف العميد شكري أن الحملة حققت نتائج إيجابية من خلال ضبط كميات كبيرة من المهربات الضخمة التي تضر الاقتصاد الوطني والقبض على عدد من المهربين والبعض قد سلّم نفسه طواعية سواء من المهربين أو المطلوبين أمنيًا.
وثمّن قائد الحملة حمدي شكري جهود السلطة المحلية في المديرية مع الحملة لتحقيق أهدافها وإحداث الاستقرار الأمني في المديرية.
