مراجعة للمشاريع المشتركة بين الصحة ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع
مراجعة للمشاريع المشتركة بين الصحة ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> افتتح وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح بالعاصمة المؤقتة عدن، اليوم، فعاليات لقاء المراجعة النصفية للمشاريع المشتركة، بين وزارة الصحة ومكتب الأمم المتحدة، لخدمات المشاريع UNOPS،
وزير الصحة أكد على أهمية المراجعة بالوزارة وشركائها في اليونبس، باعتبارها شراكة أساسية في الجوانب الإنشائية والتأهيل في القطاع الصحي... مشيرًا إلى أن اللقاء فرصة لتصويب العمل في المرحلة المقبلة، وتعزيزه في مجالات التدخلات المكرسة للتنمية المستدامة.
وزير الصحة أثنى على تدخلات اليونيبس ذات الأثر المستمر والدائم. ودعا الدكتور بحيبح إلى التوسع في تقديم الدعم للمرافق الصحية الثانوية.
وأكد بحيبح على رؤية الوزارة في السعي لعمل مخازن كبرى، واستكمال سلسلة التبريد في عدن وبقية المحافظات، ودعم برنامج التحصين بالعربات المبردة لحفظ اللقاحات.
واستعرض الدكتور بحيبح التطور الذي شهده القطاع الصحي، بعد أن شهد تدهورا كبيرًا جراء الحرب التي تشهدها البلاد.. داعيًا إلى استمرار اليونيبس في تقديم تدخلاته في تنفيذ مسح، فيما يخص التأهيل وإعادة البناء وتحديد الاحتياجات والمواصفات، لاسيما في إيجاد محارق للمخلفات الطبية، تراعي الاشتراطات البيئية. بالإضافة إلى توجيه الدعم لمعهد أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، وبقية المؤسسات التعليمية الصحية، باعتبارها المصنع الرئيس لإنتاج المخرجات الصحية.
من جانبه أكد وكيل وزارة الصحة لقطاع الطب العلاجي الدكتور شوقي الشرجبي على أهمية اللقاء الذي يأتي ضمن إجراءات الوزارة لمراجعة ما تم تنفيذه من مشاريع. معربًا عن أمله في أن يتبنى اللقاء توصيات ذات أثر إيجابي على القطاع الصحي.
القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع باليمن المهندس زياد جابر، ومدير برامج مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع الدكتور خلدون سالم صالح، أكدا على أهمية تعزيز الشراكة بين الوزارة والمكتب، وعمل الخطوات المشتركة. مستعرضين تدخلات اليونيبس في عدد من القطاعات الصحية ذات المدى الطويل، والتي تهدف إلى مساعدة الناس وإحداث التأثير الإيجابي.
هذا ويناقش اللقاء الذي يشارك فيه 50 كادرا من الوزارة ومكاتبها في المحافظات المحررة، وعلى مدى يومين، الوضع الراهن لبعض المؤشرات الصحية الأساسية، ومشروع تعزيز المرونة للقطاع الصحي من خلال تطوير المنشآت الصحية في البلاد، والمتضمن البيانات الأساسية للمشروع، والتدخلات الأساسية، والأنشطة المخططة، والمنفذ منها والمعلق، والموازنة والمستهلك. وكذا استعراض مشروع إعادة تأهيل وصيانة مراكز التغذية العلاجية، ودور الوزارة في تنفيذ المشاريع والمقترحات والآراء في تفعيل دور الوزارة، في تنفيذ المشاريع الجارية والمستقبلية، والتحديات والمشكلات التي تواجه المشاريع. المشاركون سيتعرفون على مشروع الدعم الطارئ للخدمات الصحية، والمشروع الطارئ للخدمات الحضرية المتكاملة، واستعرض مشروع رأس المال البشري الطارئ، ومشروع تعزيز المرونة لسلسلة إمدادات اللقاحات.
وزير الصحة أكد على أهمية المراجعة بالوزارة وشركائها في اليونبس، باعتبارها شراكة أساسية في الجوانب الإنشائية والتأهيل في القطاع الصحي... مشيرًا إلى أن اللقاء فرصة لتصويب العمل في المرحلة المقبلة، وتعزيزه في مجالات التدخلات المكرسة للتنمية المستدامة.
وزير الصحة أثنى على تدخلات اليونيبس ذات الأثر المستمر والدائم. ودعا الدكتور بحيبح إلى التوسع في تقديم الدعم للمرافق الصحية الثانوية.
وأكد بحيبح على رؤية الوزارة في السعي لعمل مخازن كبرى، واستكمال سلسلة التبريد في عدن وبقية المحافظات، ودعم برنامج التحصين بالعربات المبردة لحفظ اللقاحات.
واستعرض الدكتور بحيبح التطور الذي شهده القطاع الصحي، بعد أن شهد تدهورا كبيرًا جراء الحرب التي تشهدها البلاد.. داعيًا إلى استمرار اليونيبس في تقديم تدخلاته في تنفيذ مسح، فيما يخص التأهيل وإعادة البناء وتحديد الاحتياجات والمواصفات، لاسيما في إيجاد محارق للمخلفات الطبية، تراعي الاشتراطات البيئية. بالإضافة إلى توجيه الدعم لمعهد أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، وبقية المؤسسات التعليمية الصحية، باعتبارها المصنع الرئيس لإنتاج المخرجات الصحية.
من جانبه أكد وكيل وزارة الصحة لقطاع الطب العلاجي الدكتور شوقي الشرجبي على أهمية اللقاء الذي يأتي ضمن إجراءات الوزارة لمراجعة ما تم تنفيذه من مشاريع. معربًا عن أمله في أن يتبنى اللقاء توصيات ذات أثر إيجابي على القطاع الصحي.
القائم بأعمال مدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع باليمن المهندس زياد جابر، ومدير برامج مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع الدكتور خلدون سالم صالح، أكدا على أهمية تعزيز الشراكة بين الوزارة والمكتب، وعمل الخطوات المشتركة. مستعرضين تدخلات اليونيبس في عدد من القطاعات الصحية ذات المدى الطويل، والتي تهدف إلى مساعدة الناس وإحداث التأثير الإيجابي.
هذا ويناقش اللقاء الذي يشارك فيه 50 كادرا من الوزارة ومكاتبها في المحافظات المحررة، وعلى مدى يومين، الوضع الراهن لبعض المؤشرات الصحية الأساسية، ومشروع تعزيز المرونة للقطاع الصحي من خلال تطوير المنشآت الصحية في البلاد، والمتضمن البيانات الأساسية للمشروع، والتدخلات الأساسية، والأنشطة المخططة، والمنفذ منها والمعلق، والموازنة والمستهلك. وكذا استعراض مشروع إعادة تأهيل وصيانة مراكز التغذية العلاجية، ودور الوزارة في تنفيذ المشاريع والمقترحات والآراء في تفعيل دور الوزارة، في تنفيذ المشاريع الجارية والمستقبلية، والتحديات والمشكلات التي تواجه المشاريع. المشاركون سيتعرفون على مشروع الدعم الطارئ للخدمات الصحية، والمشروع الطارئ للخدمات الحضرية المتكاملة، واستعرض مشروع رأس المال البشري الطارئ، ومشروع تعزيز المرونة لسلسلة إمدادات اللقاحات.
