البنتاجون يشكك بامتلاك صنعاء صواريخ تفوق سرعة الصوت
البنتاجون يشكك بامتلاك صنعاء صواريخ تفوق سرعة الصوت
> «الأيام» العربية:
> ليست المرة الأولى التي يلمح فيها الحوثيون إلى امتلاك صواريخ متطورة تفوق سرعة الصوت.
ففي عام 2022، أدلى مسؤولون من الجماعة بتصريحات حول توجه الجماعة لامتلاك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت.
وهدد عضو ما يعرف بالمجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي في نوفمبر 2023، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، باستخدام الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت لاستهداف إسرائيل.
إلا أن البنتاجون كان شكك في صحة التقارير التي تشير إلى أن إيران طورت صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت. لافتة إلى أنه حتى الآن لا يوجد دليل ملموس على أن طهران يمكنها استخدام هذا النوع من الصواريخ كسلاح، كما لا يوجد دليل قاطع على صحة الادعاءات الإيرانية من مصادر مستقلة.
وأوضح أنه لم يتم إجراء أي اختبار حي أو استخدام واضح لهذا النوع من الصواريخ.
ورغم إعلان زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي مطلع مارس 2024، أن جماعته مستمرة في تطوير قدراتها العسكرية، إلا أن حصول الحوثيين على صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت يبدو مستحيلاً، لأن إيران التي يتهمها الغرب بدعم الحوثيين لم تمتلك بعد تكنولوجيا هذا السلاح.
أما السيناريو الثاني فتحدث عن أن الإعلان عن امتلاك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت يأتي في إطار الحرب الإعلامية، حيث يرى العديد من المراقبين والخبراء العسكريين أن تصريحات الحوثيين حول امتلاكهم صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت هي جزء من الدعاية والحرب الإعلامية المصاحبة للمعركة الحالية التي تدور رحاها في البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن مع الدول الغربية.
ففي عام 2022، أدلى مسؤولون من الجماعة بتصريحات حول توجه الجماعة لامتلاك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت.
وهدد عضو ما يعرف بالمجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي في نوفمبر 2023، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، باستخدام الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت لاستهداف إسرائيل.
إلا أن البنتاجون كان شكك في صحة التقارير التي تشير إلى أن إيران طورت صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت. لافتة إلى أنه حتى الآن لا يوجد دليل ملموس على أن طهران يمكنها استخدام هذا النوع من الصواريخ كسلاح، كما لا يوجد دليل قاطع على صحة الادعاءات الإيرانية من مصادر مستقلة.
وأوضح أنه لم يتم إجراء أي اختبار حي أو استخدام واضح لهذا النوع من الصواريخ.
ورغم إعلان زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي مطلع مارس 2024، أن جماعته مستمرة في تطوير قدراتها العسكرية، إلا أن حصول الحوثيين على صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت يبدو مستحيلاً، لأن إيران التي يتهمها الغرب بدعم الحوثيين لم تمتلك بعد تكنولوجيا هذا السلاح.
أما السيناريو الثاني فتحدث عن أن الإعلان عن امتلاك صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت يأتي في إطار الحرب الإعلامية، حيث يرى العديد من المراقبين والخبراء العسكريين أن تصريحات الحوثيين حول امتلاكهم صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت هي جزء من الدعاية والحرب الإعلامية المصاحبة للمعركة الحالية التي تدور رحاها في البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن مع الدول الغربية.
