مفاجئه في ابين عقب القبض على خلايا حوثية اختطفت أحد الجنود
> زنجبار «الأيام» خاص:
> > أصدر أمن أبين أمس بيانًا يوضح الدور والإنجازات الأمنية التي تقوم بها إدارة أمن أبين بالمحافظة ومجريات الأحداث في العملية الأمنية الأخيرة والقبض على خلايا حوثية قامت باختطاف أحد الجنود الجنوبيين متجهة به إلى مناطق سيطرة الجماعة.
وجاء في البيان: "إننا في الأجهزة الأمنية من إدارة أمن وحزام أمني بمحافظة أبين نقوم بجهود متفانية متواصلة ليلًا ونهارًا في مكافحة الجماعة الحوثية وكذلك التنظيمات الإرهابية والخارجين عن النظام والقانون ومطاردتها ومحاربة الجرائم والسلبيات لتنعم المحافظة بالأمن والأمان والوطن بالاستقرار بكل ما أوتينا من قوة وحنكة وإقدام وتضحية.
وإننا على درب الشهداء والجرحى ماضون في كشف الجريمة والعصابات وخططهم الجهنمية من خلال أبطال وكفاءات أمنية نوعية وتعزيز العمل الأمني والتحري حتى القبض وتطبيق العدالة والنظام والقانون وفق إجراءات ضبط متبعة.
وكل هذا ونحن نقوم بمهامنا والواجب الذي يقع على عاتقنا أمام الله ومن ثم أمام النظام والقانون.
كما أننا نقوم مع بعض الوحدات العسكرية التي نقف معها جنبا إلى جنب وهي من ستقوم بإسنادنا وقت الطلب ويكون التعامل مع الأجهزة الأمنية مستمر بتبادل المعلومات عن أي تحركات أو خلايا نائمة وغيرها.
كما إننا نحذر من أي تشويه وتدخل لبعض التصرفات كما ما حدث في مديرية لودر.
إننا في إدارة أمن والحزام الأمني أبين نعمل وفق هيكل جهاز أمني قانوني ليتم القبض على مطلوبين أو الجناة كجهة أمنية واحدة وسجن مركزي واحد، ونيابة ومحكمة قضائية واي تجاوز لهذا أو تدخل يعد تجاوز وعدم اعتراف لمؤسسات الدولة دون تعذر بتبريرات واهية.
كما إننا قمنا بحملة أمنية بالقبض على مشتبهين بهم بخلايا حوثية وستكون الإجراءات اللازمة مستمرة لكن فوجئنا بتجاوزات بعض الوحدات للأسف ونقل أحد المشتبهين إلى مكان خارج المحافظة، والذي نحملهم مسؤولية هذا التدخل الخارج عن النظم واللوائح والقانون والذي لا يدع مجال لشك بعدم اعتراف هذه الوحدات بمؤسسات الدولة والنظام والقانون.
ونشدد نحن في أمن أبين والحزام الأمني وكافة التشكيلات الأمنية التي نعمل سويا لإرساء الأمن القومي العام لمحافظتنا من التدخلات والتجاوزات والتي تعد بالاعتداء لنا ولأي قضايا تحدث في أبين باسم خلايا حوثية أو غيرها تكون داخل لمحافظة ولن نسمح باي تجاوز كما أوضحنا ذلك أعلاه وهذا يعتبر تحذير هام لكافة الوحدات العسكرية داخل المحافظة بعدم نقل أي مشتبه به خارج المحافظة فهناك أجهزة أمنية متواجدة وسجن مركزي وقضاء داخل محافظة أبين".
وجاء في البيان: "إننا في الأجهزة الأمنية من إدارة أمن وحزام أمني بمحافظة أبين نقوم بجهود متفانية متواصلة ليلًا ونهارًا في مكافحة الجماعة الحوثية وكذلك التنظيمات الإرهابية والخارجين عن النظام والقانون ومطاردتها ومحاربة الجرائم والسلبيات لتنعم المحافظة بالأمن والأمان والوطن بالاستقرار بكل ما أوتينا من قوة وحنكة وإقدام وتضحية.
وإننا على درب الشهداء والجرحى ماضون في كشف الجريمة والعصابات وخططهم الجهنمية من خلال أبطال وكفاءات أمنية نوعية وتعزيز العمل الأمني والتحري حتى القبض وتطبيق العدالة والنظام والقانون وفق إجراءات ضبط متبعة.
وكل هذا ونحن نقوم بمهامنا والواجب الذي يقع على عاتقنا أمام الله ومن ثم أمام النظام والقانون.
كما أننا نقوم مع بعض الوحدات العسكرية التي نقف معها جنبا إلى جنب وهي من ستقوم بإسنادنا وقت الطلب ويكون التعامل مع الأجهزة الأمنية مستمر بتبادل المعلومات عن أي تحركات أو خلايا نائمة وغيرها.
كما إننا نحذر من أي تشويه وتدخل لبعض التصرفات كما ما حدث في مديرية لودر.
إننا في إدارة أمن والحزام الأمني أبين نعمل وفق هيكل جهاز أمني قانوني ليتم القبض على مطلوبين أو الجناة كجهة أمنية واحدة وسجن مركزي واحد، ونيابة ومحكمة قضائية واي تجاوز لهذا أو تدخل يعد تجاوز وعدم اعتراف لمؤسسات الدولة دون تعذر بتبريرات واهية.
كما إننا قمنا بحملة أمنية بالقبض على مشتبهين بهم بخلايا حوثية وستكون الإجراءات اللازمة مستمرة لكن فوجئنا بتجاوزات بعض الوحدات للأسف ونقل أحد المشتبهين إلى مكان خارج المحافظة، والذي نحملهم مسؤولية هذا التدخل الخارج عن النظم واللوائح والقانون والذي لا يدع مجال لشك بعدم اعتراف هذه الوحدات بمؤسسات الدولة والنظام والقانون.
ونشدد نحن في أمن أبين والحزام الأمني وكافة التشكيلات الأمنية التي نعمل سويا لإرساء الأمن القومي العام لمحافظتنا من التدخلات والتجاوزات والتي تعد بالاعتداء لنا ولأي قضايا تحدث في أبين باسم خلايا حوثية أو غيرها تكون داخل لمحافظة ولن نسمح باي تجاوز كما أوضحنا ذلك أعلاه وهذا يعتبر تحذير هام لكافة الوحدات العسكرية داخل المحافظة بعدم نقل أي مشتبه به خارج المحافظة فهناك أجهزة أمنية متواجدة وسجن مركزي وقضاء داخل محافظة أبين".
