شبوة.. حملة أمنية تنجح في تحرير 30 مختطفًا من الجنسية الإثيوبية
شبوة.. حملة أمنية تنجح في تحرير 30 مختطفًا من الجنسية الإثيوبية
> عتق «الأيام» خاص:
> بتوجيهات محافظ محافظة شبوة رئيس اللجنة الأمنية عوض محمد بن الوزير، نجحت حملة أمنية مشتركة من شرطة محافظة شبوة، مدعومة بقوات اللواء الثاني دفاع شبوة، في تحرير 30 مختطفًا من المهاجرين غير الشرعيين من الجنسية الإثيوبية، كانوا مختطفين في أحد المنازل بالقرب من مفرق الصعيد.
وتأتي هذه الحملة بإشراف مدير عام شرطة محافظة شبوة، العميد الركن فؤاد النسي، وبعد التحريات والبحث عن موقع المختطفين، تمكنت الحملة من تنفيذ عملية التحرير التي كانت تهدف إلى الابتزاز المالي من أهاليهم.
وتمكنت الحملة، من إلقاء القبض على العصابة الإجرامية المكونة من أربعة أشخاص، هم المدعو نور الدين محمد علي، والمدعو فؤاد عمر سعيد، والمدعو أنيس أمين إبراهيم، والمدعو نبراس عبدالله محمد، وجميعهم من الجنسية الإثيوبية.
وعقب التحقيقات الأولية مع أفراد العصابة، اعترفوا بأنهم كانوا يقومون باختطاف وتعذيب الضحايا، ويجبرونهم على التواصل مع أهاليهم لتحويل مبالغ مالية، حيث وصلت تلك المبالغ إلى 3000 ريال سعودي عن كل مختطف.
وبعد استكمال التحقيقات ستتم إحالة أفراد العصابة إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية، ومعاقبتهم بما يستحقونه.
وأكدت قيادة شرطة شبوة، أنها لن تسمح بخلق الفوضى، وستعمل على ملاحقة كل من يحاول المساس بأمن واستقرار المحافظة، بالإضافة إلى متابعة المطلوبين والخارجين عن النظام والقانون.
وقد أشاد المواطنين في شبوة، بنتائج تلك الحملة الأمنية، ودعوا السلطة المحلية والأجهزة الأمنية إلى استمرار الحملات الأمنية والعمل على إيجاد معالجة لتدفق المهاجرين غير الشرعيين من دول القرن الأفريقي على المحافظة وإقامة مأوى مؤقت لهم بعيدا عن الأحياء والمدن الرئيسية.
وتأتي هذه الحملة بإشراف مدير عام شرطة محافظة شبوة، العميد الركن فؤاد النسي، وبعد التحريات والبحث عن موقع المختطفين، تمكنت الحملة من تنفيذ عملية التحرير التي كانت تهدف إلى الابتزاز المالي من أهاليهم.
وتمكنت الحملة، من إلقاء القبض على العصابة الإجرامية المكونة من أربعة أشخاص، هم المدعو نور الدين محمد علي، والمدعو فؤاد عمر سعيد، والمدعو أنيس أمين إبراهيم، والمدعو نبراس عبدالله محمد، وجميعهم من الجنسية الإثيوبية.
وعقب التحقيقات الأولية مع أفراد العصابة، اعترفوا بأنهم كانوا يقومون باختطاف وتعذيب الضحايا، ويجبرونهم على التواصل مع أهاليهم لتحويل مبالغ مالية، حيث وصلت تلك المبالغ إلى 3000 ريال سعودي عن كل مختطف.
وبعد استكمال التحقيقات ستتم إحالة أفراد العصابة إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية، ومعاقبتهم بما يستحقونه.
وأكدت قيادة شرطة شبوة، أنها لن تسمح بخلق الفوضى، وستعمل على ملاحقة كل من يحاول المساس بأمن واستقرار المحافظة، بالإضافة إلى متابعة المطلوبين والخارجين عن النظام والقانون.
وقد أشاد المواطنين في شبوة، بنتائج تلك الحملة الأمنية، ودعوا السلطة المحلية والأجهزة الأمنية إلى استمرار الحملات الأمنية والعمل على إيجاد معالجة لتدفق المهاجرين غير الشرعيين من دول القرن الأفريقي على المحافظة وإقامة مأوى مؤقت لهم بعيدا عن الأحياء والمدن الرئيسية.
