قمة بين الأرجنتين وكولومبيا والبرازيل بمواجهة الباراغواي ضمن الجولة الثامنة
قمة بين الأرجنتين وكولومبيا والبرازيل بمواجهة الباراغواي ضمن الجولة الثامنة
> بارانكيا «الأيام» وكالات:
> يواجه المنتخب الأرجنتيني بطل العالم، مضيفه الكولومبي اليوم الثلاثاء في مدينة بارانكيا، ضمن الجولة الثامنة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة الى كأس العالم 2026.
وستكون الأرجنتين أمام امتحان تجديد الفوز على منافسه الكولومبي بعد أقل من شهرين على اللقاء الذي جمعهما في نهائي كوبا أمريكا، والذي انتهى بفوز فريق المدرب ليونيل سكالوني بهدف لاوتارو مارتينيز.
ويخوض المنتخب الأرجنتيني المواجهة من دون نجمه الأبرز ليونيل ميسي الغائب منذ نهائي كوبا أمريكا، وذلك بداعي الإصابة التي تعرض لها.
وتفوق منتخب الأرجنتين الأسبوع الماضي على تشيلي بثلاثية نظيفة، بينما انتزع منتخب كولومبيا تعادلا متأخرا أمام بيرو آخر الترتيب 1-1 بعدما سجل مهاجم ليفربول لويس دياز هدف الإنقاذ قبل ثماني دقائق من نهاية الوقت الأصلي.
ويعتلي منتخب الأرجنتين صدارة التصفيات بعد أن عزز رصيده إلى 18 نقطة من ستة انتصارات مقابل هزيمة، ومهدت الطريق لحجز مقعده إلى نهائيات كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
في المقابل، لا يبدو منتخب كولومبيا بعيدا عن حسم التأهل مع الاقتراب من منتصف التصفيات، إذ يحتل المركز الثالث برصيد 13 نقطة.
من جهته، يسعى منتخب البرازيل حامل الرقم القياسي بخمسة ألقاب في كأس العالم لتسجيل انتصاره الثاني تواليا، عندما يواجه مضيفه منتخب الباراغواي اليوم الثلاثاء فجر الأربعاء.
وقبل فوزه الأخير على الإكوادور بهدف سجله رودريغو، كان منتخب البرازيل يحل بالمركز السادس في أسوأ نتائجه على الإطلاق في التصفيات، من انتصارين وتعادل و3 هزائم.
وعانى المنتخب البرازيلي في البطولات الأخيرة، فخرج من ربع نهائي كأس العالم FIFA قطر 2022 أمام كرواتيا بركلات الترجيح، وكوبا أمريكا الأخيرة أمام الأوروغواي بركلات الترجيح أيضا في يوليو الماضي.
وليس لدى البرازيل أي عذر لعدم الخروج منتصرا أمام منتخب الباراغواي الذي يعاني في التصفيات الحالية، حيث يأتي في المركز السابع بست نقاط من فوز و3 هزائم و3 تعادلات، إحداها أمام الأوروغواي سلبا في الجولة الأخيرة.
وعيّن منتخب باراغواي مدربا جديدا هو الأرجنتيني غوستافو ألفارو بعد إقالة مواطنه دانيال غارنيرو عقب نهاية كوبا أمريكا الأخيرة، حيث يأمل أن يواصل المنتخب صحوته بعد تعادله أمام الأوروغواي التي تحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة، لمحاولة انتزاع نقطة على الأقل بمواجهة زملاء لاعب ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور.
وتعود آخر مواجهة بين المنتخبين الى الدور الأول من كوبا أمريكا وانتهت بفوز كبير للبرازيل 4 - 1.
ويبحث منتخب الأوروغواي عن العودة إلى مسار الانتصارات عندما يواجه مضيفه الفنزويلي "الأربعاء "، بينما يلتقي منتخب تشيلي مع نظيره البوليفي، كما يستضيف منتخب الإكوادور منتخب بيرو.
ويتأهل أول ستة منتخبات من المجموعة الموحدة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم ويخوض السابع ملحقا عالميا.
وستكون الأرجنتين أمام امتحان تجديد الفوز على منافسه الكولومبي بعد أقل من شهرين على اللقاء الذي جمعهما في نهائي كوبا أمريكا، والذي انتهى بفوز فريق المدرب ليونيل سكالوني بهدف لاوتارو مارتينيز.
ويخوض المنتخب الأرجنتيني المواجهة من دون نجمه الأبرز ليونيل ميسي الغائب منذ نهائي كوبا أمريكا، وذلك بداعي الإصابة التي تعرض لها.
وتفوق منتخب الأرجنتين الأسبوع الماضي على تشيلي بثلاثية نظيفة، بينما انتزع منتخب كولومبيا تعادلا متأخرا أمام بيرو آخر الترتيب 1-1 بعدما سجل مهاجم ليفربول لويس دياز هدف الإنقاذ قبل ثماني دقائق من نهاية الوقت الأصلي.
ورغم التعادل، إلا أن ذلك لا يخفي حجم تطور المنتخب الكولومبي منذ تعيين الأرجنتيني نيستور لورنسو على رأس جهازه الفني صيف عام 2022، فكانت الخسارة في نهائي كوبا أمريكا الوحيدة للفريق في 27 مباراة له بقيادة الفريق.
ويعتلي منتخب الأرجنتين صدارة التصفيات بعد أن عزز رصيده إلى 18 نقطة من ستة انتصارات مقابل هزيمة، ومهدت الطريق لحجز مقعده إلى نهائيات كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
في المقابل، لا يبدو منتخب كولومبيا بعيدا عن حسم التأهل مع الاقتراب من منتصف التصفيات، إذ يحتل المركز الثالث برصيد 13 نقطة.
من جهته، يسعى منتخب البرازيل حامل الرقم القياسي بخمسة ألقاب في كأس العالم لتسجيل انتصاره الثاني تواليا، عندما يواجه مضيفه منتخب الباراغواي اليوم الثلاثاء فجر الأربعاء.
وقبل فوزه الأخير على الإكوادور بهدف سجله رودريغو، كان منتخب البرازيل يحل بالمركز السادس في أسوأ نتائجه على الإطلاق في التصفيات، من انتصارين وتعادل و3 هزائم.
وعانى المنتخب البرازيلي في البطولات الأخيرة، فخرج من ربع نهائي كأس العالم FIFA قطر 2022 أمام كرواتيا بركلات الترجيح، وكوبا أمريكا الأخيرة أمام الأوروغواي بركلات الترجيح أيضا في يوليو الماضي.
وليس لدى البرازيل أي عذر لعدم الخروج منتصرا أمام منتخب الباراغواي الذي يعاني في التصفيات الحالية، حيث يأتي في المركز السابع بست نقاط من فوز و3 هزائم و3 تعادلات، إحداها أمام الأوروغواي سلبا في الجولة الأخيرة.
وعيّن منتخب باراغواي مدربا جديدا هو الأرجنتيني غوستافو ألفارو بعد إقالة مواطنه دانيال غارنيرو عقب نهاية كوبا أمريكا الأخيرة، حيث يأمل أن يواصل المنتخب صحوته بعد تعادله أمام الأوروغواي التي تحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة، لمحاولة انتزاع نقطة على الأقل بمواجهة زملاء لاعب ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور.
وتعود آخر مواجهة بين المنتخبين الى الدور الأول من كوبا أمريكا وانتهت بفوز كبير للبرازيل 4 - 1.
ويبحث منتخب الأوروغواي عن العودة إلى مسار الانتصارات عندما يواجه مضيفه الفنزويلي "الأربعاء "، بينما يلتقي منتخب تشيلي مع نظيره البوليفي، كما يستضيف منتخب الإكوادور منتخب بيرو.
ويتأهل أول ستة منتخبات من المجموعة الموحدة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم ويخوض السابع ملحقا عالميا.
